من الجبال المشهورة التي ورد ذكرها في المصادر المختلفة "جبل أو تل الرميده أو الرميضه": ويقع في الناحية الجنوبية الغربية من الحرم الإبراهيمي الشريف.
ويبدو أن كلمة الرميضه ما هي إلا تفخيم لحرف الدال في كلمة" رميده".
وقد يكون الاسم أطلقه العرب أهل المدينة وسكانها على هذا الموضع من واقع تربته الرمادية اللون التي اختلطت بالرماد، وقد يصلح ذلك دليلا على أن المكان بقي مكان سكنى وإقامة لم تنقطع عبر العصور، فجاء هذا الاسم "الرميده" على صيغة تصغير مؤنث من الرماد في اللغة العربية على ألسنة أهل العربية دون سواهم.
وفي فترة قد ترجع إلى ما قبل الألف الرابع قبل الميلاد اتحدت أرباع المدينة بقبائلها الكنعانية، ضمن نظام حكم موحد، متخذة من موقع جبل الرميده مقرا لحكومة الاتحاد الجديد لتصبح المدينة باسم جديد، يدل على هذا الاتحاد وهو "حبرا" أو "حبرى" الذي صار إلى صور أخرى منها "حبران" و "حبرون" كاسم كنعاني أطلقه السكان على مملكتهم الكنعانية الجديدة بمعنى "المملكة المتحدة".
ويبدو أن كلمة الرميضه ما هي إلا تفخيم لحرف الدال في كلمة" رميده".
وقد يكون الاسم أطلقه العرب أهل المدينة وسكانها على هذا الموضع من واقع تربته الرمادية اللون التي اختلطت بالرماد، وقد يصلح ذلك دليلا على أن المكان بقي مكان سكنى وإقامة لم تنقطع عبر العصور، فجاء هذا الاسم "الرميده" على صيغة تصغير مؤنث من الرماد في اللغة العربية على ألسنة أهل العربية دون سواهم.
وفي فترة قد ترجع إلى ما قبل الألف الرابع قبل الميلاد اتحدت أرباع المدينة بقبائلها الكنعانية، ضمن نظام حكم موحد، متخذة من موقع جبل الرميده مقرا لحكومة الاتحاد الجديد لتصبح المدينة باسم جديد، يدل على هذا الاتحاد وهو "حبرا" أو "حبرى" الذي صار إلى صور أخرى منها "حبران" و "حبرون" كاسم كنعاني أطلقه السكان على مملكتهم الكنعانية الجديدة بمعنى "المملكة المتحدة".