المشاهد الغربية:
وتطلق على المنطقة الواقعة إلى الغرب من "حي مغارة الزقاعة" في غرب المدينة.
وتشرف على ساحل فلسطين، حيث يمكن منها رؤية شواطئ البحر الأبيض المتوسط من يافا وحتى عسقلان.
وقد ذكرها العلامة إبراهيم بن زقاعة في شعرة بشكل غير مباشر حيث قال:
وآخـر الليـل عرسنـا بمنزلـة يلوح منها روابي طـور سينين
تشعشع الكأس في الظلماء في يده فأشرق الفجر في بحر الفلسطيني
وتقول الرواية أن سبب تسمية "المشاهد" بهذا الاسم يعود إلى عبارة الشهادة "لا إله إلا الله محمد رسول الله" التي كان يتلفظ بها كل من يصل هذه المنطقة شاكراً الله أن أوصله بالسلامة إليها بعد قدومه من المنطقة الغربية الموحشة المقفرة من السكان في ذلك الوقت "عيصى، لوزا، ودويربان".
المشاهد الشرقية:
وتطلق على المنطقة الواقعة إلى الشرق من "جبل جوهر" في شرق المدينة.
وقد ذكرها الشيخ "ابن زقاعة" في شعرة قبل اكثر من ستمائة سنة حين قال:
يا ما ألذّ أويقات لنا سلفت عند المشاهد من شرقي قيطون
وتطلق على المنطقة الواقعة إلى الغرب من "حي مغارة الزقاعة" في غرب المدينة.
وتشرف على ساحل فلسطين، حيث يمكن منها رؤية شواطئ البحر الأبيض المتوسط من يافا وحتى عسقلان.
وقد ذكرها العلامة إبراهيم بن زقاعة في شعرة بشكل غير مباشر حيث قال:
وآخـر الليـل عرسنـا بمنزلـة يلوح منها روابي طـور سينين
تشعشع الكأس في الظلماء في يده فأشرق الفجر في بحر الفلسطيني
وتقول الرواية أن سبب تسمية "المشاهد" بهذا الاسم يعود إلى عبارة الشهادة "لا إله إلا الله محمد رسول الله" التي كان يتلفظ بها كل من يصل هذه المنطقة شاكراً الله أن أوصله بالسلامة إليها بعد قدومه من المنطقة الغربية الموحشة المقفرة من السكان في ذلك الوقت "عيصى، لوزا، ودويربان".
المشاهد الشرقية:
وتطلق على المنطقة الواقعة إلى الشرق من "جبل جوهر" في شرق المدينة.
وقد ذكرها الشيخ "ابن زقاعة" في شعرة قبل اكثر من ستمائة سنة حين قال:
يا ما ألذّ أويقات لنا سلفت عند المشاهد من شرقي قيطون