شارع وادي التفاح القديم:
ويمتد ما بين منطقة باب الزاوية، وتحديدا البنك الإسلامي، ومفترق "مربعة سبته".
ويعرف كبار السن أن الأراضي من حوله كانت تزرع فيها أشجار التفاح التي تتطلب المناخ البارد والتربة الطينية السميكة التي تحتفظ بالرطوبة صيفاً، وهذا ما ينطبق على منطقة الوادي.
وكان يمر من الجانب الشمالي للشارع سيل ماء ينبع من عين خير الدين، وكانت تكثر فيه الضفادع وعلى جانبيه ينمو القصب.
ومن أطرف ما يذكر عنه أن الجزء الواقع منه ما بين مفترق شارع "قرن الثور" و "مربعة سبته" قد تم تعبيده وتزفيته في خطين متوازيين عرض الواحد منهما حوالي 80 سم، أي تم تزفيت مكان سير إطارات السيارات فقط، وتركت المسافة بينهما بدون تزفيت في الخمسينات، وذلك بهدف اقتصادي، فكان يشبه سكة الحديد، مما دعا المواطنين إلى إطلاق اسم "القطار أو الترين Train" على حافلة الخط الداخلي التي كانت تنقل المواطنين عبر ذلك الشارع.
ويطلق عليه "شارع الملك حسين" أيضا.
ويمتد ما بين منطقة باب الزاوية، وتحديدا البنك الإسلامي، ومفترق "مربعة سبته".
ويعرف كبار السن أن الأراضي من حوله كانت تزرع فيها أشجار التفاح التي تتطلب المناخ البارد والتربة الطينية السميكة التي تحتفظ بالرطوبة صيفاً، وهذا ما ينطبق على منطقة الوادي.
وكان يمر من الجانب الشمالي للشارع سيل ماء ينبع من عين خير الدين، وكانت تكثر فيه الضفادع وعلى جانبيه ينمو القصب.
ومن أطرف ما يذكر عنه أن الجزء الواقع منه ما بين مفترق شارع "قرن الثور" و "مربعة سبته" قد تم تعبيده وتزفيته في خطين متوازيين عرض الواحد منهما حوالي 80 سم، أي تم تزفيت مكان سير إطارات السيارات فقط، وتركت المسافة بينهما بدون تزفيت في الخمسينات، وذلك بهدف اقتصادي، فكان يشبه سكة الحديد، مما دعا المواطنين إلى إطلاق اسم "القطار أو الترين Train" على حافلة الخط الداخلي التي كانت تنقل المواطنين عبر ذلك الشارع.
ويطلق عليه "شارع الملك حسين" أيضا.