شارع وادي التفاح الجديد (شارع العدل):
وقد أنشئ في السبعينات موازياً لشارع وادي التفاح القديم من جهة الغرب عبر الأراضي الزراعية الخصبة.
وكانت تقوم مكان بدايته محطة تشحيم وغسيل للسيارات ومقهى باسم "قهوة اللاجئين" من جهة الشرق.
وفي الثمانينات -حين عين مسؤول دائرة أملاك الغائبين اليهودي "زمير شيمش" رئيسا لبلدية الخليل- تم إجراء تعديل على الجزء الغربي من الشارع وحتى التقائه بشارع زقاق الهيش إثر خلاف بين أصحاب الأراضي مما دعاه إلى تسمية الشارع بشارع العدل على اعتبار أن الوضعية الجديدة للشارع هي الوضعية الصحيحة العادلة.
وهناك شوارع أخرى كثيرة في الخليل بعضها له مناسبة وسببا في تسميته وردت في بعض المصادر كشارع ممرا أو "نمرا" كما يلفظه المواطنون نسبه إلى "عين ممرا" الواقعة في المنطقة الشمالية من الخليل والتي اتخذ الأمير الأموري المسمى"ممرا" من موقعها سكنا له.
أقام إبراهيم عليه السلام مخيمه في موقعها.
وشارع الزاهد نسبة إلى الشيخ عيسى الزاهد وغير ذلك من الشوارع.
وقد أنشئ في السبعينات موازياً لشارع وادي التفاح القديم من جهة الغرب عبر الأراضي الزراعية الخصبة.
وكانت تقوم مكان بدايته محطة تشحيم وغسيل للسيارات ومقهى باسم "قهوة اللاجئين" من جهة الشرق.
وفي الثمانينات -حين عين مسؤول دائرة أملاك الغائبين اليهودي "زمير شيمش" رئيسا لبلدية الخليل- تم إجراء تعديل على الجزء الغربي من الشارع وحتى التقائه بشارع زقاق الهيش إثر خلاف بين أصحاب الأراضي مما دعاه إلى تسمية الشارع بشارع العدل على اعتبار أن الوضعية الجديدة للشارع هي الوضعية الصحيحة العادلة.
وهناك شوارع أخرى كثيرة في الخليل بعضها له مناسبة وسببا في تسميته وردت في بعض المصادر كشارع ممرا أو "نمرا" كما يلفظه المواطنون نسبه إلى "عين ممرا" الواقعة في المنطقة الشمالية من الخليل والتي اتخذ الأمير الأموري المسمى"ممرا" من موقعها سكنا له.
أقام إبراهيم عليه السلام مخيمه في موقعها.
وشارع الزاهد نسبة إلى الشيخ عيسى الزاهد وغير ذلك من الشوارع.