سوق الغزل:
ويرى بعض أهل الخليل أنه المقابل لباب مسجد ابن عثمان ويشكل بداية المدخل من السوق الرئيسي إلى حارة العقابة.
وكان يتم فيه غزل عدول الشعر وبيوت الشعر والأخرجة (جمع خرج) حيث تصنع من شعر الماعز، وكذلك غزل البسط والمزاود.
وقد ورد ذكره في "الأنس الجليل" خلال نبذة من أخبار المدينة بما فيها الزوايا والمشاهد حيث يقول: "ومشهد بالقرب من باب المسجد بخط سوق الغزل عند عين الطواشي، به ضريح الشيخ يوسف النجار صالح مشهور".
وقد يشير هذا القول بأن السوق المقصود يقع في نهاية السوق المسمى حاليا "شارع جمال الدين الأفغاني" حيث تقع على يمين المتجه إلى الحرم "زاوية الأشراف أو زاوية المغاربة"، وعن يساره موقع عين الطواشي بالقرب من المدرسة القيمرية التي يقيم فيها اليهود اليوم.
وقد ورد في بلادنا فلسطين بأن الخليل قد اشتهرت بغزل القطن، حيث كان السكان يزرعون القطن فيغزلونه ويبيعونه في القدس أو في غزة.
ويرى بعض أهل الخليل أنه المقابل لباب مسجد ابن عثمان ويشكل بداية المدخل من السوق الرئيسي إلى حارة العقابة.
وكان يتم فيه غزل عدول الشعر وبيوت الشعر والأخرجة (جمع خرج) حيث تصنع من شعر الماعز، وكذلك غزل البسط والمزاود.
وقد ورد ذكره في "الأنس الجليل" خلال نبذة من أخبار المدينة بما فيها الزوايا والمشاهد حيث يقول: "ومشهد بالقرب من باب المسجد بخط سوق الغزل عند عين الطواشي، به ضريح الشيخ يوسف النجار صالح مشهور".
وقد يشير هذا القول بأن السوق المقصود يقع في نهاية السوق المسمى حاليا "شارع جمال الدين الأفغاني" حيث تقع على يمين المتجه إلى الحرم "زاوية الأشراف أو زاوية المغاربة"، وعن يساره موقع عين الطواشي بالقرب من المدرسة القيمرية التي يقيم فيها اليهود اليوم.
وقد ورد في بلادنا فلسطين بأن الخليل قد اشتهرت بغزل القطن، حيث كان السكان يزرعون القطن فيغزلونه ويبيعونه في القدس أو في غزة.