قبل الاستيطان الأوروبي في أمريكا الشمالية، سكنت قبيلة داكوتا مينيسوتا وهي متفرعة من شعب سو.
باستقرار الأوروبيين على الساحل الشرقي، تسببت حركة السكان الأصليين بعيداً عنهم بهجرة قبيلة أنيشينابه وغيرها إلى منطقة مينيسوتا.
كان تجار فراء فرنسيين أول من وصل من الأوروبيين إلى المنطقة في القرن السابع عشر.
وفي وقت متأخر من القرن، هاجر الأنيشينابه والمعروفون أيضاً باسم هنود الأجيبوي غرباً إلى مينيسوتا، مما تسبب في توترات مع قبيلة داكوتا.
وضع مستكشفون من أمثال دانييل غريسولون، الأب لويس هنبين، جونثان كارفر، هنري سكولكرافت، و جوزيف نيكوليه خرائط للولاية.
في عام 1762 أصبحت المنطقة جزءاً من لويزيانا الإسبانية وظلت كذلك حتى عام 1802.
أصبح الجزء الواقع شرق نهر المسيسيبي من الولاية جزءاً من الولايات المتحدة في نهاية حرب الاستقلال الأمريكية بالتوقيع على معاهدة باريس الثانية.
وقد تم اكتساب الأرض الواقعة غرب المسيسيبي من خلال شراء لويزيانا، رغم أن جزءاً من وادي النهر الأحمر ظل متنازعاً عليه حتى معاهدة 1818.
في عام 1805، فاوض زيبولون بايك الهنود لشراء أرض عند التقاء نهري مينيسوتا والمسيسيبي. تم بناء حصن سنيلنغ بين عامي 1819 و 1825.
وقد أنشأ جنوده طاحونة ومنشرة في شلالات سانت أنتوني، لتكون أول الصناعات العاملة بالطاقة المائية حول ما سينمو لاحقاً ليصبح مدينة منيابولس.
وفي الوقت نفسه، استوطن محتلو أراضي بوضع اليد ومسؤولون الحكوميون والسياح بالقرب من الحصن. وفي عام 1839، ثم رحلهم الجيش باتجاه اسفل النهر واستقروا في المنطقة التي أصبحت سانت بول.
تشكل إقليم مينيسوتا في 3 مارس، 1849.
هيمن رجال من نيو انغلاند أو أصولهم من نيو انغلاند على أول مجلس تشريعي إقليمي (عقد 2 سبتمبر 1849).
جاء آلاف الناس يأتون لبناء المزارع وقطع الأخشاب، وأصبحت مينيسوتا الولاية الثانية والثلاثين في الولايات الأمريكية في 11 مايو 1858.
كان السكان المؤسسون بأغلبيتهم الساحقة من أصول من نيو انغلاند لدرجة أن أطلق عليها اسم "نيو انغلاند الغرب".
باستقرار الأوروبيين على الساحل الشرقي، تسببت حركة السكان الأصليين بعيداً عنهم بهجرة قبيلة أنيشينابه وغيرها إلى منطقة مينيسوتا.
كان تجار فراء فرنسيين أول من وصل من الأوروبيين إلى المنطقة في القرن السابع عشر.
وفي وقت متأخر من القرن، هاجر الأنيشينابه والمعروفون أيضاً باسم هنود الأجيبوي غرباً إلى مينيسوتا، مما تسبب في توترات مع قبيلة داكوتا.
وضع مستكشفون من أمثال دانييل غريسولون، الأب لويس هنبين، جونثان كارفر، هنري سكولكرافت، و جوزيف نيكوليه خرائط للولاية.
في عام 1762 أصبحت المنطقة جزءاً من لويزيانا الإسبانية وظلت كذلك حتى عام 1802.
أصبح الجزء الواقع شرق نهر المسيسيبي من الولاية جزءاً من الولايات المتحدة في نهاية حرب الاستقلال الأمريكية بالتوقيع على معاهدة باريس الثانية.
وقد تم اكتساب الأرض الواقعة غرب المسيسيبي من خلال شراء لويزيانا، رغم أن جزءاً من وادي النهر الأحمر ظل متنازعاً عليه حتى معاهدة 1818.
في عام 1805، فاوض زيبولون بايك الهنود لشراء أرض عند التقاء نهري مينيسوتا والمسيسيبي. تم بناء حصن سنيلنغ بين عامي 1819 و 1825.
وقد أنشأ جنوده طاحونة ومنشرة في شلالات سانت أنتوني، لتكون أول الصناعات العاملة بالطاقة المائية حول ما سينمو لاحقاً ليصبح مدينة منيابولس.
وفي الوقت نفسه، استوطن محتلو أراضي بوضع اليد ومسؤولون الحكوميون والسياح بالقرب من الحصن. وفي عام 1839، ثم رحلهم الجيش باتجاه اسفل النهر واستقروا في المنطقة التي أصبحت سانت بول.
تشكل إقليم مينيسوتا في 3 مارس، 1849.
هيمن رجال من نيو انغلاند أو أصولهم من نيو انغلاند على أول مجلس تشريعي إقليمي (عقد 2 سبتمبر 1849).
جاء آلاف الناس يأتون لبناء المزارع وقطع الأخشاب، وأصبحت مينيسوتا الولاية الثانية والثلاثين في الولايات الأمريكية في 11 مايو 1858.
كان السكان المؤسسون بأغلبيتهم الساحقة من أصول من نيو انغلاند لدرجة أن أطلق عليها اسم "نيو انغلاند الغرب".