تناقص نصيب الفرد الفلسطيني من الأراضي الصالحة للزراعة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة بعد نكبة 1948 بسبب:
1- الهجرة السكانية من أراضي 1948 إليهما.
2- زيادة عدد السكان بالنمو الطبيعي الذي يسجل من أعلى المعدلات في العالم.
ولم تعد الأراضي الزراعية المتبقية تكفي سوى 35% من سكانها. الأمر الذي شكل ضغطا سكانيا على الأراضي الزراعية وزيادة في الطلب على المنتجات الزراعية، كل هذا دفع الفلسطينيون إلى زيادة المساحة المزروعة، فبلغت نسبة الزيادة إلى 35% عما كانت عليه عام 1948. إلا أن الزيادة السكانية سجلت ضعف الزيادة الزراعية (75 %)، فوصلت الكثافة الزراعية عام 1966 ما يقرب من 1000 نسمة للكم2, و هي من أعلى الكثافات الزراعية في العالم.
1- الهجرة السكانية من أراضي 1948 إليهما.
2- زيادة عدد السكان بالنمو الطبيعي الذي يسجل من أعلى المعدلات في العالم.
ولم تعد الأراضي الزراعية المتبقية تكفي سوى 35% من سكانها. الأمر الذي شكل ضغطا سكانيا على الأراضي الزراعية وزيادة في الطلب على المنتجات الزراعية، كل هذا دفع الفلسطينيون إلى زيادة المساحة المزروعة، فبلغت نسبة الزيادة إلى 35% عما كانت عليه عام 1948. إلا أن الزيادة السكانية سجلت ضعف الزيادة الزراعية (75 %)، فوصلت الكثافة الزراعية عام 1966 ما يقرب من 1000 نسمة للكم2, و هي من أعلى الكثافات الزراعية في العالم.