في العهد السعودي ينال المسجد عناية كبيرة وأجريت به عمارتان كبيرتان الأولى : سنة 1375 : 1376هـ والثانية 1409 هـ .
العمارة الأولى: كانت في عهد الملك الراحل سعود بن عبدالعزيز سنة 1375هـ / 1955م وقد روعي في هذه التوسعة عدم المساس بالمبنى العثماني والاكتفاء بترميمه وإصلاحه, كما روعي أيضا ملاءمة العمارة الجديدة للعمارة العثمانية القديمة.
وقد ضاعفت هذه العمارة مساحة المسجد التي كانت حوالي 30 ألف متر مربع , وزيدت 30 ألف أخرى وعشرة آلاف في المسعى وأقيم بمبنى المسعى طابقان , كما أقيم تحت أروقة التوسعة بدرومات.
وقد أصبح المسجد بعد هذه التوسعة يشتمل على ثلاث طوابق:
طابقين وبدروم وأصبح له ثلاث مداخل رئيسية هي:
1. باب الفتح في الزاوية الشمالية.
2. باب العمرة في الزاوية الغربية.
3. باب الملك عبد العزيز في الزاوية الجنوبية.
وكل باب يحف به مئذنتان رشيقتان متماثلتان , وقد اصبح للمسجد بعد هذه التوسعة سبع مآذن موزعة كالتالي:
اثنان على جانب باب الفتح واثنتان على جانب باب العمرة واثنتان على جانبي باب الملك عبدالعزيز والسابعة بجوار باب الصفا.
العمارة الثانية : وهي توسعة الملك فهد بن عبدالعزيز سنة 1409هـ وتتضمن هذه العمارة إضافة جزء جديد إلى المسجد الحرام من الناحية الغربية منه بين باب العمرة وباب الملك عبد العزيز وتبلغ مساحة أدوار مبنى التوسعة 75000 متر موزعة على الدور الأرضي والدور الأول والبدروم.
العمارة الأولى: كانت في عهد الملك الراحل سعود بن عبدالعزيز سنة 1375هـ / 1955م وقد روعي في هذه التوسعة عدم المساس بالمبنى العثماني والاكتفاء بترميمه وإصلاحه, كما روعي أيضا ملاءمة العمارة الجديدة للعمارة العثمانية القديمة.
وقد ضاعفت هذه العمارة مساحة المسجد التي كانت حوالي 30 ألف متر مربع , وزيدت 30 ألف أخرى وعشرة آلاف في المسعى وأقيم بمبنى المسعى طابقان , كما أقيم تحت أروقة التوسعة بدرومات.
وقد أصبح المسجد بعد هذه التوسعة يشتمل على ثلاث طوابق:
طابقين وبدروم وأصبح له ثلاث مداخل رئيسية هي:
1. باب الفتح في الزاوية الشمالية.
2. باب العمرة في الزاوية الغربية.
3. باب الملك عبد العزيز في الزاوية الجنوبية.
وكل باب يحف به مئذنتان رشيقتان متماثلتان , وقد اصبح للمسجد بعد هذه التوسعة سبع مآذن موزعة كالتالي:
اثنان على جانب باب الفتح واثنتان على جانب باب العمرة واثنتان على جانبي باب الملك عبدالعزيز والسابعة بجوار باب الصفا.
العمارة الثانية : وهي توسعة الملك فهد بن عبدالعزيز سنة 1409هـ وتتضمن هذه العمارة إضافة جزء جديد إلى المسجد الحرام من الناحية الغربية منه بين باب العمرة وباب الملك عبد العزيز وتبلغ مساحة أدوار مبنى التوسعة 75000 متر موزعة على الدور الأرضي والدور الأول والبدروم.