من منظور ذاتية المراجعة تنقسم إلى :
1- مراجعة ذاتية: حيث يقوم الإنسان بمراجعة نفسه بنفسه ذاتياً من خلال البواعث الكامنة في نفسه، ومنها استشعار أن الله سبحانه وتعالى يراقبه في كل تصرفاته، ودليل ذلك من القرآن قول الله تبارك وتعالى:" بل الإنسان على نفسه بصيرة "(القيامة:14)، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الإحسان أجاب "أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك" (رواه مسلم).
ولنا عود لذلك عند تناول أصول المراجعة في الفكر الإسلامي.
2- مراجعة غير ذاتية (بواسطة الغير): حيث يقوم بعملية المراجعة شخص آخر محايد يسمى المراجع أو المراقب، ويبصّر ويوجه ويرشد الإنسان إلى أخطائه ومخالفاته وسبل علاجها.
1- مراجعة ذاتية: حيث يقوم الإنسان بمراجعة نفسه بنفسه ذاتياً من خلال البواعث الكامنة في نفسه، ومنها استشعار أن الله سبحانه وتعالى يراقبه في كل تصرفاته، ودليل ذلك من القرآن قول الله تبارك وتعالى:" بل الإنسان على نفسه بصيرة "(القيامة:14)، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الإحسان أجاب "أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك" (رواه مسلم).
ولنا عود لذلك عند تناول أصول المراجعة في الفكر الإسلامي.
2- مراجعة غير ذاتية (بواسطة الغير): حيث يقوم بعملية المراجعة شخص آخر محايد يسمى المراجع أو المراقب، ويبصّر ويوجه ويرشد الإنسان إلى أخطائه ومخالفاته وسبل علاجها.