بلغ مجموع الأراضي المروية في الضفة الغربية حوالي 70 ألف دونم، بنسبة 3% من مجموع الأراضي، ويعود ذلك إلى:
1 – شح مصادر المياه الدائمة واللازمة للري.
2 – غياب الأساليب العلمية في الري.
3- طبيعة المنطقة الطبوغرافية التي تتناسب مع الشجار المثمرة كالزيتون والعنب والتين والوزيات.
أما في قطاع غزة فبلغت المساحة المروية 137 ألف دونم، أي بنسبة 85%، ومن أهم الأشجار المثمرة كانت الحمضيات تشكل 92 % ويعود ذلك إلى:
1- توفر المياه من الآبار الارتوازية التي حفرت خلال الإدارة المصرية للقطاع.
2- توجه كثير من الأيدي العاملة للعمل في الزراعة كمصر رئيسي للرزق.
1 – شح مصادر المياه الدائمة واللازمة للري.
2 – غياب الأساليب العلمية في الري.
3- طبيعة المنطقة الطبوغرافية التي تتناسب مع الشجار المثمرة كالزيتون والعنب والتين والوزيات.
أما في قطاع غزة فبلغت المساحة المروية 137 ألف دونم، أي بنسبة 85%، ومن أهم الأشجار المثمرة كانت الحمضيات تشكل 92 % ويعود ذلك إلى:
1- توفر المياه من الآبار الارتوازية التي حفرت خلال الإدارة المصرية للقطاع.
2- توجه كثير من الأيدي العاملة للعمل في الزراعة كمصر رئيسي للرزق.