الزراعة في فلسطين بين عام 1882- 1914:
ساهم البنك العثماني الزراعي عام 1885 على لعب دور كبير في دعم القطاع الزراعي وتطويرها. وتشير الدراسات أن المزارع الفلسطيني كان يملك من الأساليب الزراعية ما تسمح له بتطوير إنتاجه انسجاما مع طبيعة الأرض والمناخ والظروف السياسية التي عايشها، وان مستواه التقني لم يكن يقل عن مستوى المزارع الأوروبي في ذلك الفترة، وقد انقسمت الزراعة في تلك الفترة في اتجاهين.
إحداهما: زراعة الحبوب وكان يحتل ما نسبته 75% من المساحة المزروعة، ويعتبر سهل مرج بن عامر ومنطقة جنوب الخليل وبئرالسبع من أشهر المناطق الزراعية بالقمح والشعير .
الاتجاه الثاني: ارتبط بزراعة الأشجار المثمرة وهذا الاتجاه نما بسرعة لبراعة المزارع الفلسطيني في تلك الفترة، ويعتبر السهل الساحلي من اشهر المناطق بزراعة الحمضيات حتى اكتسب منطقة يافا شهرة عالية فارتفعت المساحة المزروعة من6600 دونم عام 1895 الى30000 دونم عام 1915.
ساهم البنك العثماني الزراعي عام 1885 على لعب دور كبير في دعم القطاع الزراعي وتطويرها. وتشير الدراسات أن المزارع الفلسطيني كان يملك من الأساليب الزراعية ما تسمح له بتطوير إنتاجه انسجاما مع طبيعة الأرض والمناخ والظروف السياسية التي عايشها، وان مستواه التقني لم يكن يقل عن مستوى المزارع الأوروبي في ذلك الفترة، وقد انقسمت الزراعة في تلك الفترة في اتجاهين.
إحداهما: زراعة الحبوب وكان يحتل ما نسبته 75% من المساحة المزروعة، ويعتبر سهل مرج بن عامر ومنطقة جنوب الخليل وبئرالسبع من أشهر المناطق الزراعية بالقمح والشعير .
الاتجاه الثاني: ارتبط بزراعة الأشجار المثمرة وهذا الاتجاه نما بسرعة لبراعة المزارع الفلسطيني في تلك الفترة، ويعتبر السهل الساحلي من اشهر المناطق بزراعة الحمضيات حتى اكتسب منطقة يافا شهرة عالية فارتفعت المساحة المزروعة من6600 دونم عام 1895 الى30000 دونم عام 1915.