لقد عانت الزراعة العربية في فلسطين قبل الانتداب البريطاني من كثير من المشكلات أهمها:
1- إلغاء البنك العثماني الزراعي.
2- تجريف كثير من الأشجار المثمرة كوقود للقطار الذي كان يربط فلسطين بمصر في تلك الفترة.
3- تجنيد العاملين في الزراعة في الجيش الانجليزي، أو اتخاذهم دروعا ضد المقاومة.
4- مصادرة أعداد كبيرة من الحيوانات وخاصة حيوانات الجر والنقل للأغراض العسكرية.فتراجع الإنتاج من64000 طن إلى 18200 طن فساد الفقر بين المزارعين.
5- ألغت كافة القوانين العثمانية التي كانت تشجع زراعة الأرض البور مقابل مبلغ من المال وكان الإلغاء على يد المندوب السامي هربرت صموئيل.
6- أمرت المزارعين بإرجاع أو تسديد القروض التي منحها لهم البنك الزراعي العثماني.
7- ألغت كفالة الملكية التي كان بموجبها يحصل الفلاح على قروض ، الأمر الذي دفع المصارف التجارية الامتناع عن رهن عدد كبير من الأراضي الزراعية.
8- ترك المزارع الفلسطيني فريسة للمرابين والديون التي كانت تضغط علية باتجاه بيع ما يملك.
9- شجعت سلطة الانتداب على زيادة ملكية اليهود للأراضي الزراعية فحتى عام 1930 كانت قد أعطت اليهود 30000دونم زراعي ارتفع إلى 1200000 عام 1948.
1- إلغاء البنك العثماني الزراعي.
2- تجريف كثير من الأشجار المثمرة كوقود للقطار الذي كان يربط فلسطين بمصر في تلك الفترة.
3- تجنيد العاملين في الزراعة في الجيش الانجليزي، أو اتخاذهم دروعا ضد المقاومة.
4- مصادرة أعداد كبيرة من الحيوانات وخاصة حيوانات الجر والنقل للأغراض العسكرية.فتراجع الإنتاج من64000 طن إلى 18200 طن فساد الفقر بين المزارعين.
5- ألغت كافة القوانين العثمانية التي كانت تشجع زراعة الأرض البور مقابل مبلغ من المال وكان الإلغاء على يد المندوب السامي هربرت صموئيل.
6- أمرت المزارعين بإرجاع أو تسديد القروض التي منحها لهم البنك الزراعي العثماني.
7- ألغت كفالة الملكية التي كان بموجبها يحصل الفلاح على قروض ، الأمر الذي دفع المصارف التجارية الامتناع عن رهن عدد كبير من الأراضي الزراعية.
8- ترك المزارع الفلسطيني فريسة للمرابين والديون التي كانت تضغط علية باتجاه بيع ما يملك.
9- شجعت سلطة الانتداب على زيادة ملكية اليهود للأراضي الزراعية فحتى عام 1930 كانت قد أعطت اليهود 30000دونم زراعي ارتفع إلى 1200000 عام 1948.