حسب المعطيات الإحصائية لسنة 2010، بلغ الناتج المحلي الإجمالي للولاية:
195.2 مليار دولار أمريكي (بمؤشرات أسعار 2005)
218.9 مليار دولار أمريكي (بالمؤشرات الجارية)
بلغت نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي 2.6% + مقارنة ب 2009.
وهي نفس نسبة نمو الاقتصاد الأمريكي سنة 2010.
وبلغ الناتج المحلي للفرد 271 35 دولار أمريكي سنة 2010، أي أقل ب 4.2% من المتوسط الوطني الأمريكي.
في 2008، بلغ وزن اقتصاد لويزيانا 1.6% من الاقتصاد الأمريكي، واحتلت في نفس السنة المرتبة 23 في مساهمة الولايات في الاقتصاد الوطني.
أهم القطاعات الإنتاجية في لويزيانا هي الصناعة (18.2% من ناتج 2008) والنفط والغاز (16.4%) والعقار (7%) والتجارة (6.1%).
بلغت صادرات الولاية في 2009 ما قوامه 32.7 مليار دولار أمريكي (أقل ب 21.9% من صادرات 2008)، وتعتبر الصين أول زبون للويزيانا ب 16.6% (و هو ثقل ازداد ب 54.6% مقارنة مع 2008).
بلغت نسبة البطالة، في أبريل 2010 6.7% (6.5% في أبريل 2009) و هي نسبة أقل بكثير من المعدل الوطني الأمريكي لأبريل 2010 الذي بلغ 9.9%.
تتمركز في لويزيانا 88% من المنصات النفطية الأمريكية، و تحتل المرتبة الأولى، وطنيا، بين الولايات المنتجة للبترول، و المرتبة الثانية بين المنتجة للغاز الطبيعي.
تحتل لويزيانا المرتبة الثالثة، وطنيا، في الإنتاج السمعي البصري و صناعة السينما، وراء كاليفورنيا و نيويورك (80 فيلما منتجا سنة 2008 بميزانيات قوامها 800 مليون دولار أمريكي).
ساهمت سياسات ضريبية تحفيزية في تطوير هذا القطاع و المتمثلة في إعفاء 35% من ضريبة الدخل على الأجور المصروفة في القطاع، و 25% من الضرائب المفروضة على أي استثمار مرتبط بالإنتاج الرقمي. ومن حوافز تطور هذا القطاع، البنيات التحتية العالية الجودة، على غرار القطب التكنولوجي لمدينة لافاييت .
195.2 مليار دولار أمريكي (بمؤشرات أسعار 2005)
218.9 مليار دولار أمريكي (بالمؤشرات الجارية)
بلغت نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي 2.6% + مقارنة ب 2009.
وهي نفس نسبة نمو الاقتصاد الأمريكي سنة 2010.
وبلغ الناتج المحلي للفرد 271 35 دولار أمريكي سنة 2010، أي أقل ب 4.2% من المتوسط الوطني الأمريكي.
في 2008، بلغ وزن اقتصاد لويزيانا 1.6% من الاقتصاد الأمريكي، واحتلت في نفس السنة المرتبة 23 في مساهمة الولايات في الاقتصاد الوطني.
أهم القطاعات الإنتاجية في لويزيانا هي الصناعة (18.2% من ناتج 2008) والنفط والغاز (16.4%) والعقار (7%) والتجارة (6.1%).
بلغت صادرات الولاية في 2009 ما قوامه 32.7 مليار دولار أمريكي (أقل ب 21.9% من صادرات 2008)، وتعتبر الصين أول زبون للويزيانا ب 16.6% (و هو ثقل ازداد ب 54.6% مقارنة مع 2008).
بلغت نسبة البطالة، في أبريل 2010 6.7% (6.5% في أبريل 2009) و هي نسبة أقل بكثير من المعدل الوطني الأمريكي لأبريل 2010 الذي بلغ 9.9%.
تتمركز في لويزيانا 88% من المنصات النفطية الأمريكية، و تحتل المرتبة الأولى، وطنيا، بين الولايات المنتجة للبترول، و المرتبة الثانية بين المنتجة للغاز الطبيعي.
تحتل لويزيانا المرتبة الثالثة، وطنيا، في الإنتاج السمعي البصري و صناعة السينما، وراء كاليفورنيا و نيويورك (80 فيلما منتجا سنة 2008 بميزانيات قوامها 800 مليون دولار أمريكي).
ساهمت سياسات ضريبية تحفيزية في تطوير هذا القطاع و المتمثلة في إعفاء 35% من ضريبة الدخل على الأجور المصروفة في القطاع، و 25% من الضرائب المفروضة على أي استثمار مرتبط بالإنتاج الرقمي. ومن حوافز تطور هذا القطاع، البنيات التحتية العالية الجودة، على غرار القطب التكنولوجي لمدينة لافاييت .