تكمن أهمية وجود رؤية مستقبلية للاستراتيجية العمرانية، مع إبراز أبعادها الاقتصادية انطلاقاً من الاعتبارات الآتية:
- التركيز على التوسع في الاستثمار بالأنشطة الاقتصادية التي تتناسب مع الوظائف الحالية والمستقبلية للمدن الكبرى.
- استغلال الأراضي البيضاء.
- إيجاد فرص عمل جديدة وتوطين الصناعات الجديدة بالمدن الصناعية.
- تنويع القاعدة الاقتصادية بالمناطق المختلفة للمملكة.
- ضرورة إنشاء مدن صناعية جديدة بالمدن الصغيرة والمتوسطة الحجم.
- التوجه نحو "اللامركزية" في تقديم الخدمات المتخصصة.
- التوسع في مراكز النمو على الأصعدة الوطنية والإقليمية والمحلية.
- تعديل منهجية إعداد الخطط الخمسية للتركيز على المشروعات التنموية وتوفير متطلباتها ومنح السلطات المحلية المزيد من الصلاحيات وتفعيل دور المدن في تنويع القاعدة الاقتصادية من خلال تطبيق مفهوم "الإدارة الحضرية".
- التركيز على التوسع في الاستثمار بالأنشطة الاقتصادية التي تتناسب مع الوظائف الحالية والمستقبلية للمدن الكبرى.
- استغلال الأراضي البيضاء.
- إيجاد فرص عمل جديدة وتوطين الصناعات الجديدة بالمدن الصناعية.
- تنويع القاعدة الاقتصادية بالمناطق المختلفة للمملكة.
- ضرورة إنشاء مدن صناعية جديدة بالمدن الصغيرة والمتوسطة الحجم.
- التوجه نحو "اللامركزية" في تقديم الخدمات المتخصصة.
- التوسع في مراكز النمو على الأصعدة الوطنية والإقليمية والمحلية.
- تعديل منهجية إعداد الخطط الخمسية للتركيز على المشروعات التنموية وتوفير متطلباتها ومنح السلطات المحلية المزيد من الصلاحيات وتفعيل دور المدن في تنويع القاعدة الاقتصادية من خلال تطبيق مفهوم "الإدارة الحضرية".