حينما تهب ريح ذات قوة معلومة لفترة أو مسافة غير محدودة على سطح المياه، تنشأ أمواج لها ارتفاع ومدة معينة. وتتمثل العلاقة بين الرياح و حركة الأمواج:
* قوة الرياح: يزداد ارتفاع الأمواج إذا ازدادت المسافة التي تهب عليها الرياح.
* زمن هبوب الرياح: كلما ازدادت فترة هبوب الرياح، ازدادت سرعة حركة الأمواج وبالتالي تزداد مدة الموجة و ارتفاعها.
* المسافة التي تهب فيها الرياح: كلما اشتد هبوب الرياح:
- يزداد ارتفاع الأمواج.
- تعظم قوة الأمواج.
- يزداد زمن الموجة و ارتفاعها.
* تتجه المياه بشكل عام نحو الساحل بفعل طاقة الرياح.
* تتحرك الأمواج بسرعة قد يصل مداها إلى 250 كم/ ساعة.
* حركة الأمواج في المياه الضحلة : تبطىء في سرعتها بسب عملية سحب القاع الضحل لها ، فتتزاحم قمم الأمواج المتتالية ويزداد ارتفاعها، وتضعف و تتلاشى.
* الأمواج الصغيرة: التي تتكون قريباً من الساحل بأنها رأسية ذات قمم واضحة ، يغطيها الزبد الأبيض أثناء قدومها إلى الساحل.
* قوة الرياح: يزداد ارتفاع الأمواج إذا ازدادت المسافة التي تهب عليها الرياح.
* زمن هبوب الرياح: كلما ازدادت فترة هبوب الرياح، ازدادت سرعة حركة الأمواج وبالتالي تزداد مدة الموجة و ارتفاعها.
* المسافة التي تهب فيها الرياح: كلما اشتد هبوب الرياح:
- يزداد ارتفاع الأمواج.
- تعظم قوة الأمواج.
- يزداد زمن الموجة و ارتفاعها.
* تتجه المياه بشكل عام نحو الساحل بفعل طاقة الرياح.
* تتحرك الأمواج بسرعة قد يصل مداها إلى 250 كم/ ساعة.
* حركة الأمواج في المياه الضحلة : تبطىء في سرعتها بسب عملية سحب القاع الضحل لها ، فتتزاحم قمم الأمواج المتتالية ويزداد ارتفاعها، وتضعف و تتلاشى.
* الأمواج الصغيرة: التي تتكون قريباً من الساحل بأنها رأسية ذات قمم واضحة ، يغطيها الزبد الأبيض أثناء قدومها إلى الساحل.