القروض الخارجية هو القرض الذي تتحصل عليه الدولة من خارج إقليمها سواء من حكومة أجنبية أو شخص طبيعي أو معنوي مقـيم بالخارج.
فحـاجة الدولـة إلى أموال إضـافية وعدم كفاية مدخراتها الوطنية وكذلك حاجتها الماسة إلى العملات الأجنبية بالنظر إلى الزيادة المستمرة في الطلب على السلع الإستهلاكية.
فعملية القرض وكيفية منحه تختلف باختلاف الجهـات المقرضة.
فإذا منـح القرض من دولة أجنبية، فقيمة القرض تمنح بعملة البلد المقرض وليس بالعملة الصعبة ويتمثل غالباً في شكل سلع استهلاكية أو مستلزمات الإنتاج.
أما إذا منحت هيئة دولية لدولة ما قرضاً، كصندوق النقد الدولي أو البنك الدولي للإنشاء والتعمير، فالقرض يمنح بالعملة الصعبة وحتى طريقة التسديد تكون بنفس العملة مما يؤدي إلى إرتفاع المديونية خاصة في حالة إعادة الجدولة التي تؤدي إلى ارتفاع خدمة الديون.
والملاحظ أن الدول النامية تلجأ كثيراً لهذا النـوع من القروض لتنـمي مواردها المالية ولترفع مستوى نشاطها الإقتصادي مع علمها أنها تزيد من تبعيتها للدولة المقرضة.
وتصنف القروض الخارجية في الجزائر إلى:
- القروض التجارية (بين المشتري و الممول من الخارج).
- قروض من قبل بنوك أجنبية.
- قروض متعددة الاطراف.
- قروض حكومية (قروض من دول أجنبية).
فحـاجة الدولـة إلى أموال إضـافية وعدم كفاية مدخراتها الوطنية وكذلك حاجتها الماسة إلى العملات الأجنبية بالنظر إلى الزيادة المستمرة في الطلب على السلع الإستهلاكية.
فإذا منـح القرض من دولة أجنبية، فقيمة القرض تمنح بعملة البلد المقرض وليس بالعملة الصعبة ويتمثل غالباً في شكل سلع استهلاكية أو مستلزمات الإنتاج.
أما إذا منحت هيئة دولية لدولة ما قرضاً، كصندوق النقد الدولي أو البنك الدولي للإنشاء والتعمير، فالقرض يمنح بالعملة الصعبة وحتى طريقة التسديد تكون بنفس العملة مما يؤدي إلى إرتفاع المديونية خاصة في حالة إعادة الجدولة التي تؤدي إلى ارتفاع خدمة الديون.
والملاحظ أن الدول النامية تلجأ كثيراً لهذا النـوع من القروض لتنـمي مواردها المالية ولترفع مستوى نشاطها الإقتصادي مع علمها أنها تزيد من تبعيتها للدولة المقرضة.
وتصنف القروض الخارجية في الجزائر إلى:
- القروض التجارية (بين المشتري و الممول من الخارج).
- قروض من قبل بنوك أجنبية.
- قروض متعددة الاطراف.
- قروض حكومية (قروض من دول أجنبية).
التسميات
قروض مصرفية