دور الشيخ التيجاني في المجال السياسي الديني الثقافي في السينغال:
أ ـ إيقاظ الضمائر وتعبئة الهمم، ولم الجهود وصقل الوعي وترسيخ روح الإبداع وتحميس الشباب على مواجهة الظروف وإقناع الجماهير بضرورة خوض غمار الحياة، لتحقيق حياة دينية مثلى بدلا من الجمود والرضوخ والتربع في أحضان الزوايا.
هذه بعض الأسباب والعوامل التي ساهمت في إشعال أحداث تواون ودفع أبناء الشيوخ والمستعربين والمفكرين الثوار الأحرار للتمرد ضد الهيمنة وضد الاحتكار السياسي والإداري سواء من البيض أو السود المستعمرين وعملائهم من السنغاليين واحدث التيجاني ثورة عارمة في الأفكار وضجة في العقليات والعقيدة والعبادة والعلاقات وتركت هذه الثورة آثارا عميقة نعيشها حتى اليوم.
ب ـ وقد حاول سنغور ومحمد ضياء إخماد هذه الثورة بكل وسائل بما فيها السجن التنكيل والنقي إلى خارج الوطن لكنها فشلا فشلا ذريعا، إذ بذور الثورة نبتت في قلوب جيل بل أجيال من شاب وكهول وشيوخ و مفكرين ومدرسين وفلاسفة يستحيل ردعهم أو إخضاعهم للرضوخ أمام الأمر الواقع الكاذب الذي حاول نظام سنغور فرضه عليه بالقوة والمكيدة.
أ ـ إيقاظ الضمائر وتعبئة الهمم، ولم الجهود وصقل الوعي وترسيخ روح الإبداع وتحميس الشباب على مواجهة الظروف وإقناع الجماهير بضرورة خوض غمار الحياة، لتحقيق حياة دينية مثلى بدلا من الجمود والرضوخ والتربع في أحضان الزوايا.
هذه بعض الأسباب والعوامل التي ساهمت في إشعال أحداث تواون ودفع أبناء الشيوخ والمستعربين والمفكرين الثوار الأحرار للتمرد ضد الهيمنة وضد الاحتكار السياسي والإداري سواء من البيض أو السود المستعمرين وعملائهم من السنغاليين واحدث التيجاني ثورة عارمة في الأفكار وضجة في العقليات والعقيدة والعبادة والعلاقات وتركت هذه الثورة آثارا عميقة نعيشها حتى اليوم.
ب ـ وقد حاول سنغور ومحمد ضياء إخماد هذه الثورة بكل وسائل بما فيها السجن التنكيل والنقي إلى خارج الوطن لكنها فشلا فشلا ذريعا، إذ بذور الثورة نبتت في قلوب جيل بل أجيال من شاب وكهول وشيوخ و مفكرين ومدرسين وفلاسفة يستحيل ردعهم أو إخضاعهم للرضوخ أمام الأمر الواقع الكاذب الذي حاول نظام سنغور فرضه عليه بالقوة والمكيدة.