عبقرية الشيخ أحمد تيجان سي وعلميته.. فتح باب الاجتهاد والتفكير والكتابة الحرة والتعبير الحر بفن المسرح والسينما والتصوير والرياضية البدنية والفكرية

تربى التيجاني ودر س وتدرب على الكتابة وقول الشعر والمطالعة والبحث ومراسلة كبار العلماء والمفكرين والقادة والجهابذة وأولي العزم والصالحين مدة نصف قرن.
وأصبح بحق علما بارزا من أعلام الهدى في فنون شتى ونال من المزايا والدراية والجدارة ما لم ينله شباب جيله، وذلك بفضل عبقريته العالية وإقداميته وسماحته وكرمه اللامحدود فهو محاضر فصيح بليغ يملك مدارك ومآخذ القلوب ولا يميل حديثه اللبق.
الشيخ التيجاني أول من فتح باب الاجتهاد والتفكير والكتابة الحرة والتعبير الحر بفن المسرح والسينما والتصوير والرياضية البدنية والفكرية بما فيها حمل الأثقال والملاكمة وكرة القدم مع صديقه احمد سين تشاو في الخمسينات حيث كنت بيد الشيخ احمد الامين كب  لتصحيح القرآن قادما من كوكي  من مدرسة الشيخ احمد صغير لوح خريج زاوية الحاج مالك بسين لويس مع كواكب من علماء تتباهى بهم العصور وتزهو.
الشيخ احمد التيجاني سه بعد احداث سنة 1957 م ووفاة والده الخليفة العام أبي بكر والحاج منصور، وهذا في أسبوع واحد وبتولي الخلافة العامة عمه الفاضل حارس الأسرة المالكية الحاج عبد العزيز دباغ مالك سه (1903 ـ 1997) انقلبت الأوضاع رأسا على عقب.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال