- يتباين توزيع السكان على رقعة المدينة تبايناً كبيراً تبعاً لحجم المدينة ووظائفها وموقعها الجغرافي.
- القاعدة العامة للتوزيع هي ارتفاع الكثافة قرب منطقة القلب وانخفاضها بالابتعاد عنه.
- ترجع الفروق المكانية في تركيب سكان الحضر إلى عامل العزل أو الفصل المكاني: سواء كان هذا اختيارياً أو غير اختياري، ويحدث الأول: عندما يتجه السكان بمحض إرادتهم للعيش في أحياء معينة يقطنها سكان آخرون علي شاكلتهم وبعيداً عن السكان الذين يختلفون عنهم في الأصول العرقية أو الجنسية أو حتى المستوى الاجتماعي والاقتصادي. أما الفصل غير الاختياري فيحدث عندما يتجه سكان غير معينون بحكم القانون أو العرف السائد أو بكليهما للعيش في أحياء محددة ويمنعون من العيش في أحياء أخرى يقطنها سكان يختلفون عنهم في بعض الخصائص (مثل التركيب العرقي، اللون) ومثال ذلك: أحياء الزنوج في أمريكا الشمالية، وأحياء البيض في جنوب أفريقيا والتي يحظر علي السود العيش بها.
- تتميز المدن بوجود ظاهرة الأقليات السكانية.
- أكثر أنماط الهجرة ضخامة هي الهجرة الريفية في العصر الحديث.
- استمرار الاتجاه نحو ميكنة الزراعة ستقلل من أعداد الأيدي العاملة على الأرض الزراعية ومن ثم تتزايد دوافع الهجرة نحو المدن باستمرار.
- في أوائل القرن التاسع عشر لم يكن بالعالم إلا مدينة مليونية واحدة، 11مدينة عام 1900، 50مدينة عام 1950، 100 مدينة عام 1970.