هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى تمكن طلاب شعبة الجغرافيا بكلية التربية في جامعة عين شمس من مهارات استخدام الخرائط في تدريس الجغرافيا أثناء التربية الميدانية.
وقد تم في هذه الدراسة تحديد مهارات استخدام الخرائط والتي اشتملت على المهارات التالية:
1. اختيار الخريطة.
2. عرض الخريطة.
3. فهم الخريطة.
4. استخدام الخريطة.
5. صيانة الخريطة.
ولتحقيق هدف الدراسة فقد قامت الباحثة بما يلي:
1- إعداد ثلاث بطاقات ملاحظة لتقويم أداء الطلاب في استخدام هذه المهارات أثناء التدرب على التدريس.
2- بناء اختبار لتقويم مهارات فهم الخريطة لديهم.
3- تطبيق بطاقات الملاحظة على جميع طلاب السنة الرابعة بشعبة الجغرافيا بكلية التربية في جامعة عين شمس في العام الدراسي 1978-1979م البالغ عددهم (79) طالباً وطالبة خلال ممارستهم للتدريس بالاستعانة بمجموعة من الملاحظين كما تم تطبيق الاختبار على أفراد الدراسة قبل أسبوع من نهاية فترة التربية الميدانية.
ومن أبرز النتائج التي أوضحتها الدراسة مايلي:
1- تدني مستوى أداء الطلاب في مهارات فهم الخريطة وتوجيهها وعرضها واستخدامها في التقويم.
2- اتضح أن هناك ارتباطاً موجباً بين أداء أفراد الدراسة في مهارة فهم الخريطة أثناء التدريس وأدائهم لها في الاختبار التحريري.
من أهم ما أوصت به الدراسة مايلي:
1-الاهتمام بالجوانب النظرية والعملية أثناء تدريس الخريطة.
2- ضرورة تقويم أداء معلمي الجغرافيا في مهارات استخدام الخريطة في التدريس.
3- إقامة دورات تدريبية لهم تتعلق بهذه المهارات.
4- ضرورة الاهتمام بمهارات استخدام الخرائط عند وضع أهداف المناهج، ليدرك معلم الجغرافيا أهميتها.
5- ضرورة بناء وحدات في كتب الجغرافيا عن مهارات استخدام الخرائط إبتداءً من المرحلة الإبتدائية حتى نهاية المرحلة الجامعية.
6- أن يوضح برنامج لتطوير مهارات استخدام الخرائط لدى معلمي الجغرافيا الممارسين للمهنة.
7-أوصت الدراسة بإجراء دراسات أخرى تهتم بتقويم مهارات استخدام الخرائط لدى معلمي الجغرافيا الممارسين للمهنة.
وقد تم في هذه الدراسة تحديد مهارات استخدام الخرائط والتي اشتملت على المهارات التالية:
1. اختيار الخريطة.
2. عرض الخريطة.
3. فهم الخريطة.
4. استخدام الخريطة.
5. صيانة الخريطة.
ولتحقيق هدف الدراسة فقد قامت الباحثة بما يلي:
1- إعداد ثلاث بطاقات ملاحظة لتقويم أداء الطلاب في استخدام هذه المهارات أثناء التدرب على التدريس.
2- بناء اختبار لتقويم مهارات فهم الخريطة لديهم.
3- تطبيق بطاقات الملاحظة على جميع طلاب السنة الرابعة بشعبة الجغرافيا بكلية التربية في جامعة عين شمس في العام الدراسي 1978-1979م البالغ عددهم (79) طالباً وطالبة خلال ممارستهم للتدريس بالاستعانة بمجموعة من الملاحظين كما تم تطبيق الاختبار على أفراد الدراسة قبل أسبوع من نهاية فترة التربية الميدانية.
ومن أبرز النتائج التي أوضحتها الدراسة مايلي:
1- تدني مستوى أداء الطلاب في مهارات فهم الخريطة وتوجيهها وعرضها واستخدامها في التقويم.
2- اتضح أن هناك ارتباطاً موجباً بين أداء أفراد الدراسة في مهارة فهم الخريطة أثناء التدريس وأدائهم لها في الاختبار التحريري.
من أهم ما أوصت به الدراسة مايلي:
1-الاهتمام بالجوانب النظرية والعملية أثناء تدريس الخريطة.
2- ضرورة تقويم أداء معلمي الجغرافيا في مهارات استخدام الخريطة في التدريس.
3- إقامة دورات تدريبية لهم تتعلق بهذه المهارات.
4- ضرورة الاهتمام بمهارات استخدام الخرائط عند وضع أهداف المناهج، ليدرك معلم الجغرافيا أهميتها.
5- ضرورة بناء وحدات في كتب الجغرافيا عن مهارات استخدام الخرائط إبتداءً من المرحلة الإبتدائية حتى نهاية المرحلة الجامعية.
6- أن يوضح برنامج لتطوير مهارات استخدام الخرائط لدى معلمي الجغرافيا الممارسين للمهنة.
7-أوصت الدراسة بإجراء دراسات أخرى تهتم بتقويم مهارات استخدام الخرائط لدى معلمي الجغرافيا الممارسين للمهنة.
التسميات
خرائط جغرافية