يعتبر تخصيص ميزانية للاتصال من أصعب القرارات التي تتخذ لتحديد هذه القيمة من الاستثمار ككل لأنها مصاريف ضخمة.
وهناك عدة طرق لتحديد ميزانية الاتصال الأكثر استعمالا في الواقع العملي وهي:
1- ميزانية الاتصال نسبة من المبيعات:
والمبيعات هنا يقصد بها مبيعات السنة الماضية ،فهذه الطريقة تعتمد على نسبة مئوية تخصص لغرض الاتصال وهي سهلة ومضمونة.
2- الاعتماد على ما يفعله المنافسون:
تعتمد هذه الطريقة على تقليد المنافسين في نفقاتهم على الاتصال و لكن هذه المبالغ قد لا تعود بالفائدة على المؤسسة لأن السياسة المنتهجة مختلفة بين المتنافسين.
إلا أن بعض المؤسسات لأنها تأخذ المنافسة على أنها عنصر مهم في السوق.
3- إمكانية التحمل:
هي تخصيص مبالغ على الاتصال بقدر ما تستطيع، والقيد الوحيد الذي يحد من الإنفاق هي احتياجات المؤسسة لهذه الأموال.
4- الأهداف والوسائل:
تعتبر هذه الطريقة الأكثر منطقية لأن تخصيص الميزانية مبني على الأهداف المراد تحقيقها والوسائل المتوفرة لدى المؤسسة.
وهناك عدة طرق لتحديد ميزانية الاتصال الأكثر استعمالا في الواقع العملي وهي:
1- ميزانية الاتصال نسبة من المبيعات:
والمبيعات هنا يقصد بها مبيعات السنة الماضية ،فهذه الطريقة تعتمد على نسبة مئوية تخصص لغرض الاتصال وهي سهلة ومضمونة.
2- الاعتماد على ما يفعله المنافسون:
تعتمد هذه الطريقة على تقليد المنافسين في نفقاتهم على الاتصال و لكن هذه المبالغ قد لا تعود بالفائدة على المؤسسة لأن السياسة المنتهجة مختلفة بين المتنافسين.
إلا أن بعض المؤسسات لأنها تأخذ المنافسة على أنها عنصر مهم في السوق.
3- إمكانية التحمل:
هي تخصيص مبالغ على الاتصال بقدر ما تستطيع، والقيد الوحيد الذي يحد من الإنفاق هي احتياجات المؤسسة لهذه الأموال.
4- الأهداف والوسائل:
تعتبر هذه الطريقة الأكثر منطقية لأن تخصيص الميزانية مبني على الأهداف المراد تحقيقها والوسائل المتوفرة لدى المؤسسة.