على الرغم من المزايا التي تجنيها المؤسسات من خلال استخدام التشخيص إلا أن هناك عدد من المؤسسات التي لا تستطيع استخدام هذه الطريقة.
ويعود ذلك إلى عدة عوامل منها:
- تكاليف التشخيص:
- تكاليف التشخيص:
تستغرق عملية التشخيص زمنًا طويلاً كما تتطلب إنفاقا كبيرا عليها.
وقد تكون تكلفة الحصول على هذه المعلومات والإحصاءات كبيرة بحيث لا تستطيع بعض المؤسسات الصغيرة الحجم تحملها، وحتى المؤسسات الكبيرة الحجم.
وقد تكون تكلفة الحصول على هذه المعلومات والإحصاءات كبيرة بحيث لا تستطيع بعض المؤسسات الصغيرة الحجم تحملها، وحتى المؤسسات الكبيرة الحجم.
فقد يتردد الإداري في تخصيص هذا القدر من الإنفاق على جمع المعلومات لأنه لا يستطيع أن يثبت بصورة مؤكدة أن وجود هذه المعلومات والإحصاءات سوف يؤدي إلى ربحية المؤسسة على المدى الطويل.
- الكفاءات المهنية المطلوبة للقيام بالتشخيص:
إن الأفراد بلا شك هم أثمن الموارد المتاحة لدى المؤسسة.
فهم مصدر المعرفة والمهارة والحافز لخلق الحفاظ على تقويم التنظيم و إستمراريته.
فهم مصدر المعرفة والمهارة والحافز لخلق الحفاظ على تقويم التنظيم و إستمراريته.
ومن أجل تحقيق النجاح لعملية التشخيص فإنه يجب أن نتملك القدرة على تحقيق الجذب والحفاظ على نوعيات الموارد البشرية التي تستلزمها عملية التشخيص.
التسميات
تشخيص استراتيجي