كتب التاريخ العامة هي المصنّفات التي دوّنها المؤرّخون الإسلاميون عن تاريخ بداية البشر وذكر تاريخ الأنبياء مع اُممهم والاُمم المختلفة حتى ظهور الإسلام، وبعد ذلك سرد تاريخ الإسلام إلى زمن حياتهِ، ويقال لها: التواريخ العامة أو العالمية:
منها: تاريخ اليعقوبي، وتاريخ الطبري، والأخبار الطوال لأبن قتيبة الدينوري، وتاريخ مروج الذهب للمسعودي. وبرز هذا الاُسلوب في كتابة التاريخ في بغداد عاصمة الخلافة العباسية. وظهرت في القرن الثالث الهجري علوم اُخرى لعلماء كبار مشابهة لتدوين التاريخ، وكسبوا معلومات كثيرة عن طريق السياحة وكسب التجربة من وحدة الأديان الإلهية والاُمة الإسلامية والعلوم العقلية لملل اُخرى.
إنّ التحقيقات التاريخية الواسعة والجغرافية وعلم النسب والأدب قد أضافوها إلى روايات الأخباريين وأسّسوا كتابة التاريخ العام.
منها: تاريخ اليعقوبي، وتاريخ الطبري، والأخبار الطوال لأبن قتيبة الدينوري، وتاريخ مروج الذهب للمسعودي. وبرز هذا الاُسلوب في كتابة التاريخ في بغداد عاصمة الخلافة العباسية. وظهرت في القرن الثالث الهجري علوم اُخرى لعلماء كبار مشابهة لتدوين التاريخ، وكسبوا معلومات كثيرة عن طريق السياحة وكسب التجربة من وحدة الأديان الإلهية والاُمة الإسلامية والعلوم العقلية لملل اُخرى.
إنّ التحقيقات التاريخية الواسعة والجغرافية وعلم النسب والأدب قد أضافوها إلى روايات الأخباريين وأسّسوا كتابة التاريخ العام.