السكان في العهد العثماني 1517 – 1917:
خضعت فلسطين للحكم العثماني عام 1917 بعد تغلبهم على المماليك الذين كانوا يحكمون فلسطين.
ولم يعرف الكثير عن السكان في بدايات الحكم العثماني بسبب تقسيم فلسطين إلى مناطق تخضع لبيروت ومناطق تخضع لدمشق.
ولم يكن تابع فلسطين إلا الأراضي التي كانت خاضعة لمتصرفية القدس.
وكانت مساحتها 22 ألف كم2، أي ما يوازي 81% من مساحة فلسطين، ثم ضم إليها المناطق الباقية في أواخر القرن التاسع عشر، وكان قد قدر عددهم حوالي 466 ألفا، وكان غالبيتهم يسكنون القرى التي بلغت عام 1883 حوالي 762 قرية.
وكان أول تعداد للفلسطينيين أجري في العهد العثماني عام 1914، وكان هذا التعداد بصورة تقديرية، وحسب التقدير كان عدد السكان 689.275 نسمة منهم 8% من اليهود، ويعود ارتفاع عدد السكان إلى:
1 – ارتفاع معدلات الزيادة الطبيعية.
2 – صافي الهجرة الإيجابي الناجم عن هجرة اليهود إلى فلسطين.
3 – قدوم بعض الجاليات المسيحية من أوروبا، وبخاصة من ألمانيا إلى فلسطين.
خضعت فلسطين للحكم العثماني عام 1917 بعد تغلبهم على المماليك الذين كانوا يحكمون فلسطين.
ولم يعرف الكثير عن السكان في بدايات الحكم العثماني بسبب تقسيم فلسطين إلى مناطق تخضع لبيروت ومناطق تخضع لدمشق.
ولم يكن تابع فلسطين إلا الأراضي التي كانت خاضعة لمتصرفية القدس.
وكانت مساحتها 22 ألف كم2، أي ما يوازي 81% من مساحة فلسطين، ثم ضم إليها المناطق الباقية في أواخر القرن التاسع عشر، وكان قد قدر عددهم حوالي 466 ألفا، وكان غالبيتهم يسكنون القرى التي بلغت عام 1883 حوالي 762 قرية.
وكان أول تعداد للفلسطينيين أجري في العهد العثماني عام 1914، وكان هذا التعداد بصورة تقديرية، وحسب التقدير كان عدد السكان 689.275 نسمة منهم 8% من اليهود، ويعود ارتفاع عدد السكان إلى:
1 – ارتفاع معدلات الزيادة الطبيعية.
2 – صافي الهجرة الإيجابي الناجم عن هجرة اليهود إلى فلسطين.
3 – قدوم بعض الجاليات المسيحية من أوروبا، وبخاصة من ألمانيا إلى فلسطين.
ليست هناك تعليقات