أظهر المماليك عناية كبيرة بالحرمين الشريفين ومنهم السلطان سيف الدين قطز والظاهر بيبرس البندقداري اللذان أجريا عمارة في المسجد النبوي وفي سنة 678 هـ.
زود الملك المنصور قلاوون القبر الشريف بقبة عرفت بالقبة الزرقاء تمييزا لها عن القبة الخضراء التي بنيت فيما بعد.
ثم توالت عمائر السلاطين على المسجد ومنها عمارة الأشرف قيتباي الذي أنفق في عمارته ما قيمته (120000) دينار.
زود الملك المنصور قلاوون القبر الشريف بقبة عرفت بالقبة الزرقاء تمييزا لها عن القبة الخضراء التي بنيت فيما بعد.
ثم توالت عمائر السلاطين على المسجد ومنها عمارة الأشرف قيتباي الذي أنفق في عمارته ما قيمته (120000) دينار.
ليست هناك تعليقات