كمثال على تداخل الأنشطة بين البنك والصندوق الدوليين نذكر ما يلي:
- برنامج تسهيلات السحب الطويل الأجل الذي أنشأه صندوق النقد الدولي عام 1974 والذي يهدف إلى تمويل الإصلاح الهيكلي في الدول النامية إذ مكن الصندوق الدول المستفيدة من سداد القروض من خلال فترة تمتد من 4 إلى 10 سنوات بدلاً من الفترة المعتادة وهي 3 إلى 5 سنوات.
- بدأ البنك الدولي في أواخر الثمانينات يرى الحاجة إلى إصلاح السياسات الكلية على أنها حاجة ملحة واتخذ مدخلاً للإقراض استخدمه مع بعض الدول مثل الهند يتكون من ربط قروض ميزان المدفوعات (ولا ترتبط بالمشروعات) باتفاقيات عن السياسات الاقتصادية العامة للدولة المقترضة وأصبحت تغطية الفجوة في ميزان المدفوعات وتحقيق التغيير الهيكلي المطلوب (أي ما يسمى بالإقراض من أجل الإصلاح الهيكلي) أحد أنشطة البنك الدولي الهامة والدائمة .
إن خير ما يمثل العلاقة بين البنك و الصندوق هو حديث نائب رئيس البنك الدولي مع رئيس بعثة الصندوق إلى كولومبيا "أنت تلوي ذراعهم الأيمن و نحن سنلوي ذراعهم الأيسر".
- برنامج تسهيلات السحب الطويل الأجل الذي أنشأه صندوق النقد الدولي عام 1974 والذي يهدف إلى تمويل الإصلاح الهيكلي في الدول النامية إذ مكن الصندوق الدول المستفيدة من سداد القروض من خلال فترة تمتد من 4 إلى 10 سنوات بدلاً من الفترة المعتادة وهي 3 إلى 5 سنوات.
- بدأ البنك الدولي في أواخر الثمانينات يرى الحاجة إلى إصلاح السياسات الكلية على أنها حاجة ملحة واتخذ مدخلاً للإقراض استخدمه مع بعض الدول مثل الهند يتكون من ربط قروض ميزان المدفوعات (ولا ترتبط بالمشروعات) باتفاقيات عن السياسات الاقتصادية العامة للدولة المقترضة وأصبحت تغطية الفجوة في ميزان المدفوعات وتحقيق التغيير الهيكلي المطلوب (أي ما يسمى بالإقراض من أجل الإصلاح الهيكلي) أحد أنشطة البنك الدولي الهامة والدائمة .
إن خير ما يمثل العلاقة بين البنك و الصندوق هو حديث نائب رئيس البنك الدولي مع رئيس بعثة الصندوق إلى كولومبيا "أنت تلوي ذراعهم الأيمن و نحن سنلوي ذراعهم الأيسر".