من غرائب الولي الصالح الحاج التهامي الأوبيري أن امرأة سرق منه أحد الجنيين ابنها، فاتصلت بالولي الحاج التهامي، فطمأنها ووعدها بإرجاع ابنها في مكان وتاريخ محددين، وفي المكان واليوم المتفق عليهما جلست المرأة تنتظر عودة ابنها وإذا بها تشاهد مجموعة من أشخاص راكبين على جياد بيضاء بتقدمهم زعيمهم حاملا معه ابنها فتقدمت إليه وقبل أن يسلمها ابنها قال لها سلمي على الولي وقولي له (خفف علينا).