‏إظهار الرسائل ذات التسميات حماس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حماس. إظهار كافة الرسائل

السبت، يونيو 27، 2020

حركة المقاومة الإسلامية (حماس).. توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وخلاصه من الظلم وتحرير أرضه من الاحتلال الغاصب والتصدي للمشروع الصهيوني

حماس" هو الاسم المختصر لـ"حركة المقاومة الإسلامية"، وهي حركة مقاومة شعبية وطنية تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وخلاصه من الظلم وتحرير أرضه من الاحتلال الغاصب، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوم من قبل قوى الاستعمار الحديث.

وحركة "حماس" حركة جهادية بالمعنى الواسع لمفهوم الجهاد، وهي جزء من حركة النهضة الإسلامية، تؤمن أن هذه النهضة هي المدخل الأساسي لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر.

وهي حركة شعبية إذ أنها تعبير عملي عن تيار شعبي واسع ومتجذر في صفوف أبناء الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية، يرى في العقيدة والمنطلقات الإسلامية أساساً ثابتاً للعمل ضد عدو يحمل منطلقات عقائدية ومشروعاً مضاداً لكل مشاريع النهوض في الأمة.

حماس هي حركة أصولية إسلامية سنية فلسطينية.
ولديها جناح الخدمة الاجتماعية، وجناح عسكري، كتائب عز الدين القسام.
وهي السلطة الحاكمة الفعلية لقطاع غزة منذ استيلائها على تلك المنطقة في عام 2007.

خلال هذه الفترة خاضت عدة حروب مع إسرائيل.
تصنف إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حماس، كليًا أو جزئيًا، كمنظمة إرهابية.
هذا التصنيف هو من بين المواقف الدولية المختلفة والمتنوعة حول طبيعة حماس.

روسيا والصين وتركيا هي بعض الدول التي تنظر إلى حماس بشكل إيجابي.
تأسست حماس عام 1987، فور اندلاع الانتفاضة الأولى، كفرع لجماعة الإخوان المسلمين المصرية، التي كانت في فرعها في غزة غير معادية لإسرائيل ومعادية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

صرح الشريك المؤسس الشيخ أحمد ياسين في عام 1987، وأكد ميثاق حماس في عام 1988، أن حماس تأسست لتحرير فلسطين، بما في ذلك إسرائيل المعاصرة، من الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة إسلامية في المنطقة التي أصبحت الآن إسرائيل ، الضفة الغربية وقطاع غزة.

صرحت المجموعة أنها قد تقبل هدنة لمدة 10 سنوات إذا انسحبت إسرائيل إلى حدود 1967 وسمحت للاجئين الفلسطينيين من عام 1948، بما في ذلك أحفادهم، بالعودة إلى ما هو الآن إسرائيل، على الرغم من توضيح أن هذا لا يعني الاعتراف بإسرائيل أو نهاية الصراع.
اعترض الجناح العسكري لحركة حماس على عرض التهدئة.

شن الجناح العسكري لحركة حماس هجمات ضد المدنيين والجنود الإسرائيليين، وكثيراً ما يصفهم بالانتقام، ولا سيما لاغتيالات القيادة العليا لقيادتهم.
وشملت التكتيكات التفجيرات الانتحارية، ومنذ عام 2001، الهجمات الصاروخية.

ترسانة حماس الصاروخية، على الرغم من أنها تتكون بشكل رئيسي من صواريخ القسام قصيرة المدى محلية الصنع، تشمل أيضًا أسلحة بعيدة المدى وصلت إلى مدن إسرائيلية رئيسية بما في ذلك تل أبيب وحيفا.

وقد تم إدانة الهجمات على المدنيين باعتبارها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية من قبل جماعات حقوق الإنسان مثل هيومن رايتس ووتش.

كشف استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للرأي العام عام 2017 في الأراضي الفلسطينية أن عنف حماس وخطاباتها ضد الإسرائيليين لا تحظى بشعبية وأن أغلبية الفلسطينيين يفضلون حماس "قبول حل الدولتين الدائم على أساس حدود 1967".

في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية التي جرت في كانون الثاني (يناير) 2006، فازت حماس بأغلبية في البرلمان الفلسطيني، حيث هزمت حركة فتح التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية.

بعد الانتخابات، جعلت اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة وروسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي) المساعدات الخارجية المستقبلية للسلطة الفلسطينية مشروطة بالتزام الحكومة المستقبلية باللاعنف والاعتراف بدولة إسرائيل وقبول الاتفاقات السابقة.

رفضت حماس تلك التغييرات، مما أدى إلى تعليق اللجنة الرباعية برنامج المساعدة الخارجية وفرض إسرائيل عقوبات اقتصادية على الإدارة التي تقودها حماس.

في آذار / مارس 2007، تم تشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسة رئيس الوزراء إسماعيل هنية لفترة وجيزة، لكن ذلك فشل في استئناف المساعدة المالية الدولية.

سرعان ما اندلعت التوترات بشأن السيطرة على قوات الأمن الفلسطينية في معركة غزة عام 2007، وبعد ذلك سيطرت حماس على غزة، في حين تم طرد مسؤوليها من مواقع حكومية في الضفة الغربية.
ثم فرضت إسرائيل ومصر حصارًا اقتصاديًا على قطاع غزة، على أساس أن قوات فتح لم تعد توفر الأمن هناك.

الاثنين، نوفمبر 02، 2015

دوافع نشأة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).. التطورات السياسية للقضية الفلسطينية وتطور الصحوة الإسلامية في فلسطين ونضوج فكرة المقاومة لدى الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها

نشأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نتيجة تفاعل عوامل عدة عايشها الشعب الفلسطيني منذ النكبة الأولى عام 1948 بشكل عام، وهزيمة عام 1967 بشكل خاص وتتفرع هذه العوامل عن عاملين أساسيين هما:
التطورات السياسية للقضية الفلسطينية وما آلت إليه حتى نهاية عام1987، وتطور الصحوة الإسلامية في فلسطين وما وصلت إليه في منتصف الثمانينات. أو نضوج فكرة المقاومة لدى الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها، كان لا بد من مشروع فلسطيني إسلامي جهادي، بدأت ملامحه في أسرة الجهاد عام 1981 ومجموعة الشيخ أحمد ياسين عام 1983 وغيرها. ومع نهايات عام 1987 كانت الظروف قد نضجت بما فيه الكفاية لبروز مشروع جديد يواجه المشروع الصهيوني وامتداداته، ويقوم على أسس جديدة تتناسب مع التحولات الداخلية والخارجية، فكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التعبير العملي عن تفاعل هذه العوامل. وقد جاءت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" استجابة للظروف التي مر بها الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة منذ استكمال الاحتلال الصهيوني للأرض الفلسطينية عام 1967. وأسهم الوعي العام لدى الشعب الفلسطيني، والوعي لدى التيار الإسلامي الفلسطيني في بلورة مشروع حركة المقاومة الإسلامية الذي بدأت ملامحه تتكون في عقد الثمانينيات. حيث تمّ تكوين أجنحة لأجهزة المقاومة، كما تمّ تهيئة القاعدة الجماهيرية للتيار الإسلامي بالاستعداد العملي لمسيرة الصدام الجماهيري مع الاحتلال الصهيوني منذ عام 1986. وقد أسهمت المواجهات الطلابية مع سلطات الاحتلال في جامعات النجاح وبير زيت في الضفة الغربية والجامعة الإسلامية في غزة، في إنضاج الظروف اللازمة لانخراط الجماهير الفلسطينية في مقاومة الاحتلال ، خاصة وأن سياساته الظالمة، وإجراءاته القمعية وأساليبه القهرية قد راكمت في ضمير الجماهير، نزعة المقاومة والاستبسال في مقاومة الاحتلال.

نشأة وتطور حركة المقاومة الإسلامية (حماس).. امتداد لحركة الإخوان المسلمين والمرابطون على أرض الإسراء وحركة الكفاح الإسلامي

وزعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بيانها التأسيسي في 15 كانون الأول /ديسمبر 1987، إلا أن نشأة الحركة تعود في جذورها إلى الأربعينات من القرن العشرين، فهي امتداد لحركة الإخوان المسلمين، وقبل الإعلان عن الحركة استخدم الإخوان المسلمون أسماء أخرى للتعبير عن مواقفهم السياسية تجاه القضية الفلسطينية منها "المرابطون على أرض الإسراء" و"حركة الكفاح الإسلامي" وغيرها.

تطورات هامة في مسيرة حركة (حماس).. تأسيس الجناح العسكري كتائب الشهيد عز الدين القسام وأسر الجندي نسيم توليدانو وإبعاد المناضلين إلى مرج الزهور

كان لحادث الاعتداء الآثم الذي نفذه سائق شاحنة صهيوني في 6 ديسمبر/ كانون الأول 1987، ضد سيارة صغيرة يستقلها عمال عرب، وأدى إلى استشهاد أربعة من أبناء الشعب الفلسطيني في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين، إعلاناً بدخول مرحلة جديدة من جهاد شعبنا الفلسطيني، فكان الرد بإعلان النفير العام. وصدر البيان الأول عن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" يوم الخامس عشر من ديسمبر/ كانون الأول 1987 إيذاناً ببدء مرحلة جديدة في جهاد الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني الغاشم، وهي مرحلة يمثل التيار الإسلامي فيها رأس الحربة في المقاومة. وقد أثار بروز حركة "حماس" قلق العدو الصهيوني.
كانت أكبر حملة اعتقالات تعرضت لها الحركة آنذاك في شهر أيار/ مايو 1989، وطالت تلك الحملة القائد المؤسس الشيخ أحمد ياسين. ومع تطور أساليب المقاومة لدى الحركة التي شملت أسر الجنود الصهاينة. في شتاء عام 1989 وابتكار حرب السكاكين ضد جنود الاحتلال عام 1990 جرت حملة اعتقالات كبيرة ضد الحركة في ديسمبر/ كانون الأول 1990، وقامت سلطات الاحتلال بإبعاد أربعة من رموز الحركة وقيادييها، واعتبرت مجرد الانتساب للحركة جناية يقاضى فاعلها بأحكام عالية.
ودخلت الحركة طوراً جديداً منذ الإعلان عن تأسيس جناحها العسكري كتائب الشهيد عز الدين القسام في نهاية عام 1991 وقد أخذت نشاطات الجهاز الجديد منحى متصاعداً، ضد جنود الاحتلال ومستوطنيه، وفي ديسمبر/ كانون الأول 1992 نفذ مقاتلو الحركة عملية أسر الجندي نسيم توليدانو، قامت على إثرها السلطات الصهيونية بحملة اعتقالات شرسة ضد أنصار وكوادر الحركة، واتخذ رئيس وزراء العدو السابق إسحاق رابين قراراً بأبعاد 415 رمزاً من رموز شعبنا كأول سابقة في الأبعاد الجماعي، عقاباً لحركة حماس. وقدم مبعدو حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي نموذجاً رائعاً للمناضل المتشبث بأرضه مهما كان الثمن، مما اضطر رابين إلى الموافقة على عودتهم بعد مرور عام على إبعادهم قضوه في العراء في مخيم مؤقت في مرج الزهور في جنوب لبنان. لم توقف عملية الإبعاد نشاط حركة "حماس" ولا جهازها العسكري حيث سجل العام1993معدلاً مرتفعاً في المواجهات الجماهيرية بين أبناء الشعب الفلسطيني وجنود الاحتلال الصهيوني.

الصراع مع الصهيونية في فكر (حماس).. الدولة العبرية مشروع شمولي معادي مكمل لأطماع قوى الاستعمار الحديث الرامية للسيطرة على مقدرات الأمة وثرواتها

تعتقد حركة "حماس" أن الصراع مع الصهاينة في فلسطين صراع وجود، فهو صراع حضاري مصيري لا يمكن إنهاؤه إلا بزوال سببه، وهو الاستيطان الصهيوني في فلسطين، واغتصاب أرضها، وطرد سكانها وتهجيرهم. وترى حركة "حماس" في الدولة العبرية مشروعاً شمولياً معادياً، لا مجرّد كيان ذي أطماع إقليمية، وهو مشروع مكمل لأطماع قوى الاستعمار الحديث، الرامية للسيطرة على مقدرات الأمة وثرواتها، ومنع قيام أي تجمع نهضوي في صفوفها، عن طريق تعزيز التجزئة القطرية وسلخ الأمة عن جذورها الحضارية وتكريس الهيمنة الاقتصادية والسياسية والعسكرية وحتى الفكرية عليها. ويشكل الكيان الصهيوني وسيلة فعّالة لكسر التواصل الجغرافي بين دول المركز العربي، وأداة استنزاف لمقدرات الأمة وجهودها، كما أنها رأس الحربة في ضرب أي مشروع نهضوي. ولئن كانت فلسطين هي ساحة المواجهة الرئيسة مع المشروع باعتبارها قاعدة انطلاقته ومحطة استقراره، فإن مخاطر وتحديات المشروع الصهيوني تتسع لتشمل كل الدول الإسلامية، وتعتقد حركة "حماس" أن الخطر الصهيوني كان منذ نشأته تهديداً لجميع الدول العربية وعمقها الاستراتيجي الدول الإسلامية، غير أن سنوات التسعينيات شهدت تحولات ضخمة أبرزت هذا الخطر الذي لن يتوقف عند حدود. وترى "حماس" أن خير طريقة لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني، هي حشد طاقات الشعب الفلسطيني، لحمل راية الجهاد والكفاح ضد الوجود الصهيوني في فلسطين بكل السبل الممكنة.
"حماس" تعتقد أنه لا يجوز بحال من الأحوال التفريط بأي جزء من أرض فلسطين، أو الاعتراف بشرعية الاحتلال الصهيوني لها، وأنه يجب على أهل فلسطين، وعلى جميع العرب والمسلمين، إعداد العدة لقتال الصهاينة حتى يخرجوا من فلسطين كما هجروا إليها.
تأسست في غزة والضفة الغربية، بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية. وهي، طبقاً للمادة الثانية من ميثاقها، الصادر في 18 أغسطس/ آب 1987، تُعَدّ جناحاً من أجنحة الإخوان المسلمين في فلسطين، وتؤكد ذلك مادته الثامنة، بتبنّيها شعار الإخوان نفسه: "الله غايتها. والرسول قدوتها. والقرآن دستورها. والجهاد سبيلها. والموت في سبيل الله أسمى أمانيها".
انطلقت حماس من بنْية تنظيمية، مطابقة لبنْية تنظيمات الإخوان المسلمين، من حيث التسلسل القيادي والجماعات أو الوحدات التنظيمية الابتدائية، والمعروفة لدى الإخوان باسم الأُسَر.
ويرتكز الطرح السياسي والأيديولوجي لحركة حماس، على فكرة التحرير "من البحر إلى النهر" أي كلّ فلسطين المحتلة. وكان لنشاطها الفدائي أثره في لفت الانتباه إليها، والالتفاف الشعبي حولها. وكذلك ملاحقتها لعملاء سلطات الاحتلال، واضطلاعها بالمقاومة السلمية، من إضرابات ومسيرات ومهرجانات واعتصامات.

حركة حماس ومنظمة التحرير.. المطالبة بتعديل الميثاق الوطني بما يوافق عقيدة الشعب الفلسطيني المسلم وتراثه الأصيل

يقدر ميثاق حماس منظمة التحرير، في مادته السابعة: "منظمة التحرير الفلسطينية من أقرب المقربين إلى حركة المقاومة الإسلامية". إلا أنه ينتقد فكرة "الدولة العلمانية"، بل يرفضها: ويوم تتبنى منظمة التحرير الفلسطينية الإسلام، منهج حياة، فنحن جنودها ووقود نارها، التي تحرق الأعداء". وطالبت الحركة، في أحد بياناتها، بتعديل الميثاق الوطني، بما يوافق عقيدة الشعب الفلسطيني المسلم وتراثه الأصيل.
ويشير أحد بيانات حماس إلى أن المنظمة "حافظت على بنْية كيان الشعب الفلسطيني"، وأنها استطاعت، بمقاومتها الباسلة للعدوّ الصهيوني، تحويل الشعب الفلسطيني، من شعب لاجئ، مشرَّد، إلى شعب متمرس بالقتال والمواجهة، ما أكسبها تعاطفاً عالمياً كبيراً، أوجد مناخاً جهادياً، تفاعلت من خلاله كلّ الفصائل الفلسطينية.
وأجرت المنظمة حوارات مع حماس، كان أبرزها قبيل انعقاد الدورة العشرين للمجلس الوطني، عام 1991، بهدف مشاركتها في الدورة. وحدد إبراهيم غوشة، الناطق الرسمي باسم الحركة، مواقفها من المجلس الوطني، بثلاثة خيارات، هي:
1- تشكيل المجلس الوطني، بالانتخاب الحر، لجميع الشعب الفلسطيني، وفي كلّ أماكن انتشاره، والالتزام الكامل بإرادته في اختيار ممثليه في المجلس.
2- تمسُّك الحركة، إذا تعذر إجراء الانتخابات، بتقديرها لثقلها وحجمها، في الساحة الفلسطينية، ولهذا، فهي تطالب بتمثيلها بنسبة 40 %، على الأقل، من المجموع الكلي لأعضاء المجلس الوطني (480 عضواً، في آخر دورة).
3- استعداد الحركة للاتفاق مع المنظمة، على برنامج، سياسي "وجهادي"، محدد، يحكم التحرك الفلسطيني، المرحلي والاستراتيجي، ويراعي رفْض القرارات الأرقام 181 و242 و338، الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، ورفْض الاعتراف بدولة الاحتلال، مع التمسك بالجهاد، لتحرير كامل التراب الفلسطيني، حتى يمكن إعادة النظر في النسبة المذكورة. واتفق الجانبان على إبقاء الباب مفتوحاً، لاستكمال الحوار والتشاور.
وترتكز رؤية حماس تجاه المنظمة، على رفْض مسألة الحصص في المجلس الوطني، والمطالبة بتعديلها، ورفض مشاريع التسوية السلمية للقضية الفلسطينية. ولم تشارك حماس في الدورة العشرين للمجلس الوطني، ولا في أيّ دورة أخرى.

أشهر قادتها السياسيين لحركة حماس.. أحمد ياسين. عبد العزيز الرنتيسي. محمود الزهار. سعيد صيام. محمود أبو هنود

أشهر قادتها السياسيين:
• أحمد ياسين (استشهد)
• خليل القوقا.
• عبد العزيز الرنتيسي (استشهد).
• محمود الزهار.
• خالد مشعل.
• إسماعيل هنية.
• سعيد صيام (استشهد).
• محمود أبو هنود (استشهد).
• إبراهيم المقادمة.
• حسين أحمد أبو عجوة.
• حسن يوسف.

أشهر قادة كتائب القسام.. عماد عقل. يحيى عياش. صلاح شحادة. محمود أبو هنود. ياسر الحسنات. أحمد ياسين. عبد العزيز الرنتيسي

أشهر قادة كتائب القسام:
- صلاح شحادة ـ القائد العام الأول لكتائب القسام.
- محمد ضيف ـ القائد العام الحالي لكتائب القسام.
- يحيى عياش الشهير بلقب المهندس.
- محمود أبو هنود.
- عماد عقل.
- ياسر الحسنات.
- عبد الرحمن "محمد سعيد " حماد.
- أحمد ياسين مؤسس الحركة.
- عبد العزيز الرنتيسي.. (وجميعهم شهداء).
جميع الحقوق محفوظة لــ وريقات 2015 ©