خلال الخمسينات بدأت خطوط بان آم الجوية وخطوط بواك الجوية عملياتها في مطار ديترويت وين ميجر.
عام 1956 بمثابة نقطة تحول كبرى في تاريخ المطار.
حين وافقت الخطوط الجوية الأمريكية على نقل عملياتها إلى ديترويت وهو ما فعلته بعد عامين من ذلك، بالإضافة إلى أربع شركات طيران أخرى.
أيضا إدارة الطيران المدني (التي أصبحت الآن وكالة الطيران الفدرالية): أعلنت إدراج مطار مدينة ديترويت لتلقي المجموعة الأولى من معدات رادار طويل المدى بين المطارات الأمريكية، ليصبح أول مطار معتمد داخل الولايات المتحدة لاستقبال الطائرات النفاثة.
وفي عام 1958، تم افتتاح صالة الركاب الجنوبية (L.C. Smith) الجديدة لاستيعاب الشركات الجديدة، وأعيد تسمية المطار إلى الاسم الحالي.
عام 1956 بمثابة نقطة تحول كبرى في تاريخ المطار.
حين وافقت الخطوط الجوية الأمريكية على نقل عملياتها إلى ديترويت وهو ما فعلته بعد عامين من ذلك، بالإضافة إلى أربع شركات طيران أخرى.
أيضا إدارة الطيران المدني (التي أصبحت الآن وكالة الطيران الفدرالية): أعلنت إدراج مطار مدينة ديترويت لتلقي المجموعة الأولى من معدات رادار طويل المدى بين المطارات الأمريكية، ليصبح أول مطار معتمد داخل الولايات المتحدة لاستقبال الطائرات النفاثة.
وفي عام 1958، تم افتتاح صالة الركاب الجنوبية (L.C. Smith) الجديدة لاستيعاب الشركات الجديدة، وأعيد تسمية المطار إلى الاسم الحالي.