شارع حارة الشيخ:
ويقع في حارة أو حي أو محلة الشيخ علي البكاء.
وقد ورد في بعض المصادر أنه سمي "بالبكاء" لكثرة بكائه خشية الله.
وورد في مصادر أخرى رواية تتعلق براهب صحبه أثناء حضوره إلى البلاد قادما من العراق.
وكان هذا الحي منعزلا عن مدينة الخليل ولكل منهما أبوابه الخاصة التي تغلق ليلا بعد صلاة المغرب منعا للمواصلة بينهما ومع بقية المقاطعات، وللمحافظة على الأمن والسكينة.
ويروى أن من كان يريد من حارة الشيخ زيارة الخليل؛ كان عليه أن يلبس العباءة المخصصة لذلك والموجودة باستمرار في مسجد الشيخ علي البكاء ثم يذهب إلى المدينة.
ويقع في حارة أو حي أو محلة الشيخ علي البكاء.
وقد ورد في بعض المصادر أنه سمي "بالبكاء" لكثرة بكائه خشية الله.
وورد في مصادر أخرى رواية تتعلق براهب صحبه أثناء حضوره إلى البلاد قادما من العراق.
وكان هذا الحي منعزلا عن مدينة الخليل ولكل منهما أبوابه الخاصة التي تغلق ليلا بعد صلاة المغرب منعا للمواصلة بينهما ومع بقية المقاطعات، وللمحافظة على الأمن والسكينة.
ويروى أن من كان يريد من حارة الشيخ زيارة الخليل؛ كان عليه أن يلبس العباءة المخصصة لذلك والموجودة باستمرار في مسجد الشيخ علي البكاء ثم يذهب إلى المدينة.