جسر الملك حمد هو طريق مقترح لربط المملكة العربية السعودية والبحرين، بالتوازي مع جسر الملك فهد الحالي.
من المتوقع أن يصل طول الجسر إلى حوالي 25 كيلومترا، ويسمح لقطارات الركاب وقطارات الشحن والمركبات بتخفيض حركة المرور على جسر الملك فهد.
من المقدر أن تبلغ تكلفته 5 مليارات دولار (3.9 مليار يورو) وستكون جزءا من سكة حديد الخليج المقترحة.
واقترحت الطريق الأولى خلال اجتماع بين الملك حمد والملك عبد الله بن عبد العزيز في سبتمبر 2014 في جدة.
تم تعيين شنك لافالين لإجراء دراسة جدوى للمشروع.
وخلال زيارة دولة قام بها الملك سلمان بن عبد العزيز إلى البحرين في ديسمبر 2016، وقع البلدان اتفاقا لتنفيذ المشروع.
واتفقوا أيضا على إجراء دراسة لبناء الطريق السريع.
وسيمول المشروع القطاع الخاص.
من المتوقع أن يصل طول الجسر إلى حوالي 25 كيلومترا، ويسمح لقطارات الركاب وقطارات الشحن والمركبات بتخفيض حركة المرور على جسر الملك فهد.
من المقدر أن تبلغ تكلفته 5 مليارات دولار (3.9 مليار يورو) وستكون جزءا من سكة حديد الخليج المقترحة.
واقترحت الطريق الأولى خلال اجتماع بين الملك حمد والملك عبد الله بن عبد العزيز في سبتمبر 2014 في جدة.
تم تعيين شنك لافالين لإجراء دراسة جدوى للمشروع.
وخلال زيارة دولة قام بها الملك سلمان بن عبد العزيز إلى البحرين في ديسمبر 2016، وقع البلدان اتفاقا لتنفيذ المشروع.
واتفقوا أيضا على إجراء دراسة لبناء الطريق السريع.
وسيمول المشروع القطاع الخاص.
التسميات
حدود