يعتبر انطونيو س. بدريرا، ورينيه ماركيث، من أشهر أدباء العصر الحديث في بورتوريكو بالإضافة إلى وخوسيه لويس غونزاليث، ولويس سانشيث رافائيل، وروساريو فرييه، وادجاردو رودريجيث خوليا، ولويس لوبيث نيبيث، ومايرا سانتوس فيبريس.
تعتبر خوليا دي بورغوس، وكلارا لاير، ولويس باليس ماتوس، وخوان انطونيو كوريتخير وفرانسيسكو ماتوس باولي من أكبر شعراء العصر الحديث.
هناك العديد من كتاب الشتات الذين يكتبون عن قضايا مستلهمة من بورتوريكو والحنين لوطن أجدادهم. ومن الأمثلة على ذلك الكاتبة جيانينا براستشي، التي نشرت شعر ورواية. كتبت أعمال براستشي بالإسبانية وبالسبانجلش وبالأنجليزية، وهو ما يعبر عن ثقافة الكثيرون من أصل لاتيني ممن هاجروا إلى الولايات المتحدة، وبذلك تستكشف خيارات بورتوريكو السياسة كأمة، ومستعمرة، ودولة.ومع ذلك، هناك العديد من الاختلافات بين الكتابات الأدبية في الجزيرة وكتابات الشتات.ويظهر ذلك في الأسبانية، اللغة، واستخدامها، بشأن القضايا والشواغل الاجتماعية وإنتقاد السياسات والواقع المحيط والتي صورت في المظاهر الاجتماعية والأنثروبولوجية والفلسفية. يقربنا القول المأثور للكاتب الإسباني أورتيجا جاسيت إلى هذه الأختلافات الواضحة: (أنا نفسي وأنا الظروف فإذ لم تكن لما كنت أنا موجود).
وقد وثق نقاد أدبيين هامين مثل إفراين باراداس، خوان فلوريس واسيلا رودريجيث دى لاجونا المساهمات الأدبية في لكتاب الشتات البورتوريكويين.
تعتبر خوليا دي بورغوس، وكلارا لاير، ولويس باليس ماتوس، وخوان انطونيو كوريتخير وفرانسيسكو ماتوس باولي من أكبر شعراء العصر الحديث.
هناك العديد من كتاب الشتات الذين يكتبون عن قضايا مستلهمة من بورتوريكو والحنين لوطن أجدادهم. ومن الأمثلة على ذلك الكاتبة جيانينا براستشي، التي نشرت شعر ورواية. كتبت أعمال براستشي بالإسبانية وبالسبانجلش وبالأنجليزية، وهو ما يعبر عن ثقافة الكثيرون من أصل لاتيني ممن هاجروا إلى الولايات المتحدة، وبذلك تستكشف خيارات بورتوريكو السياسة كأمة، ومستعمرة، ودولة.ومع ذلك، هناك العديد من الاختلافات بين الكتابات الأدبية في الجزيرة وكتابات الشتات.ويظهر ذلك في الأسبانية، اللغة، واستخدامها، بشأن القضايا والشواغل الاجتماعية وإنتقاد السياسات والواقع المحيط والتي صورت في المظاهر الاجتماعية والأنثروبولوجية والفلسفية. يقربنا القول المأثور للكاتب الإسباني أورتيجا جاسيت إلى هذه الأختلافات الواضحة: (أنا نفسي وأنا الظروف فإذ لم تكن لما كنت أنا موجود).
وقد وثق نقاد أدبيين هامين مثل إفراين باراداس، خوان فلوريس واسيلا رودريجيث دى لاجونا المساهمات الأدبية في لكتاب الشتات البورتوريكويين.
التسميات
بورتوريكو