1- تشكل إصلاحات النظام الضريبي الجزائري خطوة هامة نحو ترشيد وعقلنة جباية المؤسسات فمثلا تعتبر الضريبة على الدخل الإجمالي والرسم على القيمة المضافة والضريبة على أرباح الشركات أكثر تكيفا مع واقع المؤسسة مقارنة مع النظام السابق وقد عمل النظام الضريبي الجديد على توسيع القاعدة الضريبية بحيث أصبح يمس اكبر شريحة من المكلفين مع تخفيض العبء الضريبي.
2- يتمثل الهدف من الإصلاحات الَضريبية في تعبئة الإرادات اللازمة لتمويل ميزانية الدولة ولا يتحقق هذا إلا بوضع ميكانيزمات ووسائل للحد من الايرادات الضريبية المنتقدة عن طريق التهرب الضريبي.
3- لقد أدرجت الإصلاحات تعديلات جديدة بإدخال ميكانزمات على الجبائية العادية لما لها من أهمية في التمويل ميزانيات الجماعات المحلية.
4- إن قياس درجة المرونة الضريبية يعبر عن مدى استجابة التغيير والتطوير في دور الموارد الضريبية بالنسبة للناتج الداخلي التام فان قياسها يتيح للدولة إمكانية التخطيط و التقدير لحجم الايرادات لضريبية مستقبلا.
2- يتمثل الهدف من الإصلاحات الَضريبية في تعبئة الإرادات اللازمة لتمويل ميزانية الدولة ولا يتحقق هذا إلا بوضع ميكانيزمات ووسائل للحد من الايرادات الضريبية المنتقدة عن طريق التهرب الضريبي.
3- لقد أدرجت الإصلاحات تعديلات جديدة بإدخال ميكانزمات على الجبائية العادية لما لها من أهمية في التمويل ميزانيات الجماعات المحلية.
4- إن قياس درجة المرونة الضريبية يعبر عن مدى استجابة التغيير والتطوير في دور الموارد الضريبية بالنسبة للناتج الداخلي التام فان قياسها يتيح للدولة إمكانية التخطيط و التقدير لحجم الايرادات لضريبية مستقبلا.
التسميات
ضريبة على الدخل