منزل آل حنينة.. تحول إلى مقر لقنصلية الولايات المتحدة واشترته عائلة مزهر وأجرته للطبيب الفرنسي جوستين كالميت



شيد منزل آل حنينة عام 1880 لحساب روسي، ثم تحول إلى مقر لقنصلية الولايات المتحدة. له سلم خارجي يفضي إلى الطبقة الأولى، وحوضه رخامي، وكرانيشه ومقرناته، وسقوفه مكسوة بالمرايا. اشترته عائلة مزهر في مطلع القرن وأجرته للطبيب الفرنسي جوستين كالميت بين 1903 و1914، ثم تحول إلى مقر لقنصلية الولايات المتحدة حتى عام 1934. بعد ذلك شغل الطبقة الأولى منه الدكتور جوزف حنينة، ماري مزهر وزوجها، وجورج حداد وزوجته الكاتبة والفنانة ماري شيحا، ابنة السياسي والمفكر اللبناني المعروف ميشال شيحا. ومن بين الذين استأجروا الطبقة السفلية الطبيب داهش الذي نفي إلى خارج لبنان.


مواضيع قد تفيدك: