من أجل إجراء أي اتصال يجب توافر ثلاثة شروط ملخصة فيما يلي:
- الشرط الأول:
يستدعي وجود طرفي اتصال، أي مرسل و مستقبل.
فالأول هو الذي يرسل المعلومات و يحاول التأثير على الآخر.
والمستقبل هو الذي يتلقى هذه المعلومات ثم يبدي ردة فعله بقبول المعلومة أو رفضها أو الوقوف محايدا اتجاهها.
- الشرط الثاني:
يتطلب وجود موضوع ينشئ العلاقة بين الطرفين.
فالموضوع هنا يقصد به الفكرة التي يريد المرسل نقلها إلى الطرف الآخر.
- الشرط الثالث:
يفرض وجود قناة اتصال طبيعية أو تقنية توصل الخبر أو المعلومة، وهذه القناة متعددة الأشكال والأنواع.
فمنها الشخصية التي تعتمد على الأفراد ومنها التقنية التي تعتمد على وسائل الاتصال الأخرى.
- الشرط الرابع:
ضرورة وجود بيئة اتصال ملائمة، وهي كل العناصر المحيطة بالعملية مثل العوامل الخاصة بتصميم الرسالة، ظروف العمل،..
- الشرط الخامس:
يجب أن تكون هذه البيئة خالية من التشويش الذي يحول دون حدوث عملية الاتصال أو التشويش على المعاني والأفكار، ونقل المعلومات.
- الشرط السادس:
كذلك يجب أن تكون بيئة الاتصال خالية من المعوقات التي تعوق عملية الاتصال.
- الشرط الأول:
يستدعي وجود طرفي اتصال، أي مرسل و مستقبل.
فالأول هو الذي يرسل المعلومات و يحاول التأثير على الآخر.
والمستقبل هو الذي يتلقى هذه المعلومات ثم يبدي ردة فعله بقبول المعلومة أو رفضها أو الوقوف محايدا اتجاهها.
- الشرط الثاني:
يتطلب وجود موضوع ينشئ العلاقة بين الطرفين.
فالموضوع هنا يقصد به الفكرة التي يريد المرسل نقلها إلى الطرف الآخر.
- الشرط الثالث:
يفرض وجود قناة اتصال طبيعية أو تقنية توصل الخبر أو المعلومة، وهذه القناة متعددة الأشكال والأنواع.
فمنها الشخصية التي تعتمد على الأفراد ومنها التقنية التي تعتمد على وسائل الاتصال الأخرى.
- الشرط الرابع:
ضرورة وجود بيئة اتصال ملائمة، وهي كل العناصر المحيطة بالعملية مثل العوامل الخاصة بتصميم الرسالة، ظروف العمل،..
- الشرط الخامس:
يجب أن تكون هذه البيئة خالية من التشويش الذي يحول دون حدوث عملية الاتصال أو التشويش على المعاني والأفكار، ونقل المعلومات.
- الشرط السادس:
كذلك يجب أن تكون بيئة الاتصال خالية من المعوقات التي تعوق عملية الاتصال.