هناك عوامل عديدة تساعد على جلب رؤوس الأموال الأجنبية ونذكر منها:
- وجود تشريع موافق يتمثل في المادة رقم 90/10 في 14/04/1990مع استعماله لألفاظ إدارية وإهمال أي تمييز بين الملكيات لرأس المال أو الجنسية بل أن القانون لا يرى فرق بين مستثمر وطني و أجنبي بل يعممه إلى مقيم و غير مقيم.
- أما في الجانب الإقتصادي فالجزائر لها عدة إمتيازات كوفرة المصادر الطبيعية، مصادر الطاقة، اليد العاملة المؤهلة وقاعدة صناعية بالإضافة إلى موقعها الإستراتيجي فهي قريبة من الأسواق الكبرى حيث أنها توجد وسط المغرب العربي في شمال إفريقيا وفي جنوب أوروبا و تمتلك قدرات تنموية هائلة.
ومن جانب آخر الجزائر من البلدان القليلة التي سددت ديونها والمقدرة بحوالي 5 إلى 6 مليار من الدولارات في السنة. وحسب الدراسات فهي مرتبة في الصنف (ج) بالنسبة لتوقعات السوق.
و قد صرح الوزير المنتدب للتجارة سابق أحمد فضيل باي أن الخوصصة هي طريق ضروري وإلزامي لإنعاش الإقتصاد الوطني وتشجيع الإستثمارات يعتمد على التمويل الخارجي.
فالانتعاش الاقتصادي لابد وأن يمر بتهيئة و إنعاش الإنتاج داخل الجزائر.
- وجود تشريع موافق يتمثل في المادة رقم 90/10 في 14/04/1990مع استعماله لألفاظ إدارية وإهمال أي تمييز بين الملكيات لرأس المال أو الجنسية بل أن القانون لا يرى فرق بين مستثمر وطني و أجنبي بل يعممه إلى مقيم و غير مقيم.
- أما في الجانب الإقتصادي فالجزائر لها عدة إمتيازات كوفرة المصادر الطبيعية، مصادر الطاقة، اليد العاملة المؤهلة وقاعدة صناعية بالإضافة إلى موقعها الإستراتيجي فهي قريبة من الأسواق الكبرى حيث أنها توجد وسط المغرب العربي في شمال إفريقيا وفي جنوب أوروبا و تمتلك قدرات تنموية هائلة.
ومن جانب آخر الجزائر من البلدان القليلة التي سددت ديونها والمقدرة بحوالي 5 إلى 6 مليار من الدولارات في السنة. وحسب الدراسات فهي مرتبة في الصنف (ج) بالنسبة لتوقعات السوق.
و قد صرح الوزير المنتدب للتجارة سابق أحمد فضيل باي أن الخوصصة هي طريق ضروري وإلزامي لإنعاش الإقتصاد الوطني وتشجيع الإستثمارات يعتمد على التمويل الخارجي.
فالانتعاش الاقتصادي لابد وأن يمر بتهيئة و إنعاش الإنتاج داخل الجزائر.