استطاع قائد عبدة القائد عيسى بن عمر العبدي توسيع نفوذه الى أراضي أولاد أحمر حيث ساعد بعض الموالين له ثم أبعدهم وولى على قبيلة احمر ثلاثة من أبنائه:
1- القائد بوبكر بن عيسى العبدي: على الزرات الجنوبيين.
2- القائد المختار بن عيسى العبدي: على الزرات الشماليين.
3- القائد عبدالوهاب بن عيسى العبدي: على أولاد عيسى.
1- القائد بوبكر بن عيسى العبدي: على الزرات الجنوبيين.
2- القائد المختار بن عيسى العبدي: على الزرات الشماليين.
3- القائد عبدالوهاب بن عيسى العبدي: على أولاد عيسى.
كما شارك أهل قبيلة احمر في حركة الهيبة بحوز مراكش بـ 400 فارس.
وأثناء مرور عساكر الكولونيل الفرنسي بيليتيي بأراضي قبيلة احمر لم يقع أي حادث ضد المستعمر.
كما شارك أهل احمر في حملة القائد الكيلولي والقائد أنفلوس على مدينة أكادير بسوس.
وبعد تنحية القائد عيسى بن عمر العبدي عام 1913م، تولى القيادة على قبائل الرحامنة ثلاثة قواد هم:
1- القائد عبدالرحمن بن محمد بن السليماني : على الزرات.
2- القائد خليفة بن عتي: على الزرارات، وعزل سنة 1915م وخلفه القائد احمد بن علال بن ابّا، ثم خلفه شيخ أولاد بوعزيز وهو احمد بن التهامي إلى سنة 1938م.
3- القائد ابراهيم ولد الحمري: على أولاد يوسف.
وابتداء من سنة 1914م أصبحت قبيلة احمر تابعة لناحية مراكش بعد أن كانت تابعة لآسفي.
وفي أواخر سنة 1919م أنشئ مكتب الاستعلامات الذي أصبح نواه مدينة الشماعية، وفي نفس السنة تم اكتشاف الفوسفاط في اليوسفية.