كفاءة أداء التعليم العالي في السعودية.. الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي من المنظور المستقبلي والتي تهيئ المناخ الملائم للتطور العلمي



كفاءة أداء التعليم العالي في المملكة العربية السعودية (منظور مستقبلي)
معالي الدكتور/ عبدالله بن محمد الراشد - مدير جامعة الملك خالد
تتطرق الورقة في البداية إلى سرد تاريخي لوضع التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية وما تحقق فيه من إنجازات، كما تبرز الورقة أهم القضايا والتحديات المستقبلية التي ستواجه مؤسسات التعليم العالي والتوصيات المقترحة للتعامل مع تلك القضايا وذلك من خلال المحاور التالية:
أولاً: واقع التعليم العالي في المملكة: والذي يشرح السمات والخصائص الملحوظة في المجتمع السعودي والتي لها انعكاس مباشر على التعليم العالي واقعاً، وماضياً، ومستقبلاً.
كما يتطرق هذا المحور إلى التحديات التي لها تأثير على كفاءة وفعالية التعليم العالي ويستعرض هذا المحور المتحقق في التعليم العالي لعدد الطلبة المقيدون في مرحلة البكالوريوس في المملكة حسب مجال الدراسة وحسب الجهة لعام 1420هـ.
ثانياً: الكفاءة الداخلية والخارجية للتعليم العالي: ويستعرض هذا المحور القضايا الرئيسية التي لها تأثيرها المباشر على الأولويات للتعليم العالي والتي تحتاج إلى معالجة مدروسة تضع في الاعتبار المصلحة العامة، وكذلك يستعرض العوامل والمتغيرات التي تؤثر على مخرجات التعليم العالي وكفاءته.
ثالثاً: الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي من المنظور المستقبلي:  ويوضح هذا المحور الجهود المبذولة والمساعي الحثيثة التي تهيئ المناخ الملائم للتطور العلمي.
رابعاً: آليات تحقيق الجودة النوعية في التعليم العالي: ويوضح هذا المحور الاعتبارات المتنوعة التي تتطلب المرحلة الاهتمام بها في ظل السعي لتحقيق الجودة النوعية للتعليم العالي، ثم يوضح الآليات التحويلية التي من خلالها يمكن تنفيذ الاعتبارات فعلياً.
خامساً: توصيات لتطوير التعليم العالي المستقبلي:  ويختم هذا المحور الورقة حيث يعرض مجموعة من المقترحات التي يمكن أن تسهم في تطوير التعليم العالي.


مواضيع قد تفيدك: