إن الارتفاع في نسبة التكاثر الذي حدث خلال السبعينات له عوامله الخاصة والمتمثلة أساسا في:
- سياسة الدولة التي تدعو إلى النمو الديموغرافي.
- مكوث المرأة في البيت و انهماكها في الإنجاب فقط.
- ضعف المستوى الثقافي للسكان.
- طغيان العادات والتقاليد على الحياة الاجتماعية للسكان.
أما الانخفاض الذي حدث فيما بعد فيعود أصلا إلى:
- دخول المرأة سوق الشغل وتغيير وجهة نظرها فيما يخص الإنجاب.
- ارتفاع المستوى الثقافي للزوج والزوجة.
- غلاء المعيشة.
- أزمة السكن التي تقلل من إنشاء عائلات جديدة.
- تأخر سن الزواج بالنسبة للجنسين في السنوات الأخيرة حتى زاد بثمان سنوات وفقا لآخر إحصاء عام للسكان.
- حملات التوعية التي تقوم بها الدولة فيما يخص الولادات و الآثار الناجمة عنها.
- هذه مجمل العوامل التي ساعدت على تقليص معدل الولادات في الجزائر.
ورغم هذا الانخفاض الملحوظ الذي عرفته هذه المكونة إلا أن معدلها يبقى مرتفعا مقارنة بمعدل المجموع العالمي الذي بلغ في الفترة 1990–1995 حوالي26%، بينما كان في الجزائر35%، هذا الارتفاع الذي تظهر آثاره جلية على سوق الشغل.
- سياسة الدولة التي تدعو إلى النمو الديموغرافي.
- مكوث المرأة في البيت و انهماكها في الإنجاب فقط.
- ضعف المستوى الثقافي للسكان.
- طغيان العادات والتقاليد على الحياة الاجتماعية للسكان.
أما الانخفاض الذي حدث فيما بعد فيعود أصلا إلى:
- دخول المرأة سوق الشغل وتغيير وجهة نظرها فيما يخص الإنجاب.
- ارتفاع المستوى الثقافي للزوج والزوجة.
- غلاء المعيشة.
- أزمة السكن التي تقلل من إنشاء عائلات جديدة.
- تأخر سن الزواج بالنسبة للجنسين في السنوات الأخيرة حتى زاد بثمان سنوات وفقا لآخر إحصاء عام للسكان.
- حملات التوعية التي تقوم بها الدولة فيما يخص الولادات و الآثار الناجمة عنها.
- هذه مجمل العوامل التي ساعدت على تقليص معدل الولادات في الجزائر.
ورغم هذا الانخفاض الملحوظ الذي عرفته هذه المكونة إلا أن معدلها يبقى مرتفعا مقارنة بمعدل المجموع العالمي الذي بلغ في الفترة 1990–1995 حوالي26%، بينما كان في الجزائر35%، هذا الارتفاع الذي تظهر آثاره جلية على سوق الشغل.
التسميات
مقاييس التكاثر