يقصد بتوازن المزيج التسويقي الإهتمام بجميع عناصره الأربعة (المنتوج، السعر، التوزيع، الترويج)، دون التركيز على أحدها على حساب العناصر الأخرى.
بمعنى أنه لا يعتبر المزيج التسويقي متوازنا إذا تركز الاهتمام الرئيسي للشركة على عنصر السعر مثلا وإهمال العناصر الثلاثة.
ويراعي أن توازن المزيج التسويقي من وجهة نظر التسويق الدولي لا تقتصر على ذلك فحسب، بل تشمل أيضا أن يكون المزيج التسويقي ملائما لقوى السوق الخارجية.
وبمعنى أكثر تحديد أن يكون ملائما لأذواق المستهلكين في الدولة الأجنبية وقدراتهم الشرائية، وكذلك يكون مواجها بفعالية للمزيج التسويقي المقدم من جانب منافسين آخرين.
ومن جهة أخرى, فإن نجاح المنتوج دوليا يعني نجاح المزيج التسويقي ككل وليس المنتوج فحسب.
وبالتالي فإن تسويق المنتوج دوليا يستوجب بالضرورة تصميم وتنفيذ لعناصر المزيج التسويقي بشكل متوازن بما يناسب مع الاختلاف بين خصائص وثقافة المستهلك الأجنبي وقوة المنافسين في السوق الدولية.
بمعنى أنه لا يعتبر المزيج التسويقي متوازنا إذا تركز الاهتمام الرئيسي للشركة على عنصر السعر مثلا وإهمال العناصر الثلاثة.
ويراعي أن توازن المزيج التسويقي من وجهة نظر التسويق الدولي لا تقتصر على ذلك فحسب، بل تشمل أيضا أن يكون المزيج التسويقي ملائما لقوى السوق الخارجية.
وبمعنى أكثر تحديد أن يكون ملائما لأذواق المستهلكين في الدولة الأجنبية وقدراتهم الشرائية، وكذلك يكون مواجها بفعالية للمزيج التسويقي المقدم من جانب منافسين آخرين.
ومن جهة أخرى, فإن نجاح المنتوج دوليا يعني نجاح المزيج التسويقي ككل وليس المنتوج فحسب.
وبالتالي فإن تسويق المنتوج دوليا يستوجب بالضرورة تصميم وتنفيذ لعناصر المزيج التسويقي بشكل متوازن بما يناسب مع الاختلاف بين خصائص وثقافة المستهلك الأجنبي وقوة المنافسين في السوق الدولية.