تبدأ هذه المرحلة عندما تنمو المنافسة في الأسواق, حيث تصبح التكنولوجيات الخاصة بالمنتوج شائعة، ومثال ذلك جهاز الكمبيوتر، حيث تصبح اعتبارات التسويق على درجة كبيرة من الأهمية.
وتشهد هذه المرحلة كذلك السعي إلى الاستثمار المباشر في الخارج، وإلى الأماكن التي تتسم بمستويات دخل أقل عند ذلك السائد في الدول الغنية مثل الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال هذه المرحلة ينتقل الإنتاج أساسا من USA إلى أوروبا، أو من أوروبا إلى الدول النامية، وهما تكون العوامل المحققة ليست نتيجة التكنولوجيا بل نتيجة الجهود التسويقية.
ونخلص بالقول إلى أن للأسواق الخارجية أثر على سياسات المنتوج الدولي، وهذا للعديد من المتغيرات التي لها طبيعة متغيرة في كل سوق خارجي، وكذا المتغيرات الدولية، أسعار الصرف وغيرها من المتغيرات المختلفة في كل سوق، كالمنافسـة، النظام القانوني، العادات الاجتماعية، المناخ السياسي، الأنماط الثقافية، الخلفية الدينية والأخلاقية.
وكل هذه المتغيرات لها أثر مباشرة على سياسة المنتوج الدولي.
وكـل هذه المتغيرات تقف حاجزا أمام المنتج عند تقديمه لمنتوج إلى السوق، دون التعرف على توجه السوق، ومدى استعداده لتقبل هذا المنتوج.
فكل هذه المتغيرات التي سبق ذكرها تساعد في تحديد وتركيب شكل المنتوج الملائم لكل دولة وسوق، لأن التسويق الدولي يعتمد على عمليات تتم في بيئة معقدة ومتنوعة تتطلب جهودا مكثفة لتوليد الفهم والقدرة على التكيف بفعالية عالية مع هذه الصعوبات، أو المتغيرات لهذه البيئة المختلفة، وهنا لا يقتصر الأمر على اتخاذ قرارات سليمة في مجال المزيج التسويقي، الذي يساهم هو أيضا في تطوير استراتيجية التسويق الدولي.
وتشهد هذه المرحلة كذلك السعي إلى الاستثمار المباشر في الخارج، وإلى الأماكن التي تتسم بمستويات دخل أقل عند ذلك السائد في الدول الغنية مثل الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال هذه المرحلة ينتقل الإنتاج أساسا من USA إلى أوروبا، أو من أوروبا إلى الدول النامية، وهما تكون العوامل المحققة ليست نتيجة التكنولوجيا بل نتيجة الجهود التسويقية.
ونخلص بالقول إلى أن للأسواق الخارجية أثر على سياسات المنتوج الدولي، وهذا للعديد من المتغيرات التي لها طبيعة متغيرة في كل سوق خارجي، وكذا المتغيرات الدولية، أسعار الصرف وغيرها من المتغيرات المختلفة في كل سوق، كالمنافسـة، النظام القانوني، العادات الاجتماعية، المناخ السياسي، الأنماط الثقافية، الخلفية الدينية والأخلاقية.
وكل هذه المتغيرات لها أثر مباشرة على سياسة المنتوج الدولي.
وكـل هذه المتغيرات تقف حاجزا أمام المنتج عند تقديمه لمنتوج إلى السوق، دون التعرف على توجه السوق، ومدى استعداده لتقبل هذا المنتوج.
فكل هذه المتغيرات التي سبق ذكرها تساعد في تحديد وتركيب شكل المنتوج الملائم لكل دولة وسوق، لأن التسويق الدولي يعتمد على عمليات تتم في بيئة معقدة ومتنوعة تتطلب جهودا مكثفة لتوليد الفهم والقدرة على التكيف بفعالية عالية مع هذه الصعوبات، أو المتغيرات لهذه البيئة المختلفة، وهنا لا يقتصر الأمر على اتخاذ قرارات سليمة في مجال المزيج التسويقي، الذي يساهم هو أيضا في تطوير استراتيجية التسويق الدولي.
التسميات
تسويق دولي