يعرف الربح في الفقه الإسلامي بأنه نوع نمو المال الناتج عن استخدام هذا المال في نشاط استثماري، وأن هذا النشاط الإستثماري يحتوي على عنصر المخاطرة لتقلبات رأس المال، بزيادة الربح أو وجود خسارة.
و يعتبر الربح الهدف النهائي للمنتجين.
وبما أنه يمثل الفرق بين ثمن بيع السلعة وتكلفتها فقد سعى الفكر الإسلامي إلى وضع ضوابط في تحديد هذه الفروق:
1- أن يكون هامش الربح معقولا حتى لا يؤدي إلى ارتفاع الأسعار و يقلل من سرعة دوران رأس المال.
2- أن يتلاءم هامش الربح مع درجة الخطورة.
3- أن لا يتضمن هامش الربح فوائد ربوية.
التسميات
تمويل إسلامي