دور طبيعة صخور الساحل في تشكيل السواحل.. حدوث إنهيارات أرضية واسعة النطاق إذا كانت الصخور متفاوتة الصلابة

كلما اشتدت صلابة الصخر وقلت نسبة الفواصل فيه كلما ضعف تأثير التعرية في الساحل.
- يعظم فعل التعرية في الصخور اللينة، حيث تتراجع السواحل بمعدل بين 2-3م (تآكل السواحل)، تأكل الجروف المكونة من رماد بركاني في سومطرة (30 م /سنة).
- حتى تستمر عملية التعرية لابد من نقل للمواد المتراكمة على الشاطئ (التيارات الساحلية).
- في الصخور الصلبة: حتى تكون تعرية بحرية لابد من وجود فواصل وشقوق تتسع باستمرار نتيجة دخول المياه والرواسب بها (يمكن أن تتحول إلى كهوف وأنفاق).
- نمط توزيع الفواصل له أهمية كبيرة في التحكم في طبيعة القطاع الجانبي للجرف إذا كانت مائلة نحو البحر أو إذا كانت رأسية أو أفقية.
- إذا كانت الصخور متفاوتة الصلابة: يؤدي إلى حدوث إنهيارات أرضية واسعة النطاق.
- أثر الفعل الكيميائي في الصخور الجيرية التي تقبل الإذابة، كما تؤثر في تركيب صخور  السواحل من المعادن.
- ارتفاع الجروف: يؤثر في درجة تآكل و تراجع الجروف نحو اليابس، الجروف الأقل ارتفاعاً تتراجع نحو اليابس بسرعة أكبر من الجروف المرتفعة.
- توجيه السواحل: أي جرف يكون مواجه للأمواج يكون معرضاً لتأثير التعرية.

ليست هناك تعليقات

جميع الحقوق محفوظة لــ وريقات 2015 ©