لم تحظ المعاملات الهيدرولوكية للطبقات الحاملة للمياه الجوفية في الوطن العربي بدراسات وافية ويعزى ذلك للأسباب التالية:
- التغيرات الواضحة في الدورة الترسبية التي تبدأ بصخور رملية خشنة وتنتهي بطبقات غضارية وما يتبعها من تغيرات في المعاملات الهيدروليكية.
- سماكة الطبقات الحاملة للمياه الجوفية والتي قد تصل لعدة آلاف من الأمتار وعدم اختراق الآبار لكامل الطبقة المشبعة بالمياه Partial Penetration.
- التغير في الطبقة المائية الواحدة من كونها حرة في مناطق التكشف ومضغوطة في أواسط الحوض وما يتبع ذلك من تغير في المعاملات الهيدروليكية.
- التداخل بين الطبقات في الموقع الواحد مع اختلاف السحنات في كل طبقة فمثلاً طبقة المارلي تعيق الحركة العمودية للمياه الجوفية وتلعب دور الطبقة شبه الكتيمة Aquitard.
- التغيرات الواضحة في الدورة الترسبية التي تبدأ بصخور رملية خشنة وتنتهي بطبقات غضارية وما يتبعها من تغيرات في المعاملات الهيدروليكية.
- سماكة الطبقات الحاملة للمياه الجوفية والتي قد تصل لعدة آلاف من الأمتار وعدم اختراق الآبار لكامل الطبقة المشبعة بالمياه Partial Penetration.
- التغير في الطبقة المائية الواحدة من كونها حرة في مناطق التكشف ومضغوطة في أواسط الحوض وما يتبع ذلك من تغير في المعاملات الهيدروليكية.
- التداخل بين الطبقات في الموقع الواحد مع اختلاف السحنات في كل طبقة فمثلاً طبقة المارلي تعيق الحركة العمودية للمياه الجوفية وتلعب دور الطبقة شبه الكتيمة Aquitard.
ليست هناك تعليقات