كان هناك مجموعة من العوامل التي ساعدت على تطوير فكرة القروض المجمعة و أضفت عليها المزيد من الأهمية نذكر منها:
1 ـ حاجة الحكومات والشركات إلى وجود مصادر تمويل قادرة على سد حاجاتها التمويلية مهما كانت كبيرة ومتغيرة.
2 ـ الزيادة الكبيرة في قيمة القروض الطويلة الأجل.
3 ـ توزيع مخاطر القروض الكبيرة وتجاوب البنوك السريع في تلبية احتياجات المقترضين.
4 ـ ارتفاع معدل العائد على الاستثمار نتيجة العمولات المتنوعة التي تستوفى على هذه القروض.
5 ـ الإعلام والدعاية التي تجنيها البنوك المشاركة في اتفاق القروض.
والمتتبع لسوق القروض المشتركة يجد أنها تطورت على مر سنوات عديدة ومرت خلال تطورها بمراحل عديدة ، إلا أننا يمكن أن نجزم بأن البداية القوية لهذه القروض كانت منذ عام 1990 ومازالت في نمو قوي حتى الآن , حيث بات هذا النوع من التسليف مسؤولا عن حوالي ثلث التمويلات الدولية للشركات ، بما في ذلك التمويل عن طريق السندات أو الأوراق التجارية أو إصدار أسهم جديدة.
1 ـ حاجة الحكومات والشركات إلى وجود مصادر تمويل قادرة على سد حاجاتها التمويلية مهما كانت كبيرة ومتغيرة.
2 ـ الزيادة الكبيرة في قيمة القروض الطويلة الأجل.
3 ـ توزيع مخاطر القروض الكبيرة وتجاوب البنوك السريع في تلبية احتياجات المقترضين.
4 ـ ارتفاع معدل العائد على الاستثمار نتيجة العمولات المتنوعة التي تستوفى على هذه القروض.
5 ـ الإعلام والدعاية التي تجنيها البنوك المشاركة في اتفاق القروض.
والمتتبع لسوق القروض المشتركة يجد أنها تطورت على مر سنوات عديدة ومرت خلال تطورها بمراحل عديدة ، إلا أننا يمكن أن نجزم بأن البداية القوية لهذه القروض كانت منذ عام 1990 ومازالت في نمو قوي حتى الآن , حيث بات هذا النوع من التسليف مسؤولا عن حوالي ثلث التمويلات الدولية للشركات ، بما في ذلك التمويل عن طريق السندات أو الأوراق التجارية أو إصدار أسهم جديدة.
التسميات
مخاطر بنكية