تعرض المسجد للعديد من العمائر في عهد آل سعود منها:
توسعة الملك عبد العزيز آل سعود في 12 شعبان 1368هـ/1949م وفيها تم تزويد المسجد بواجهة بديعة تزينها مئذنتان وعدد من الأعمدة المربعة والمستديرة عددها 1180 عمود موزعة على 14 رواقا، كما زود بخمسة أبواب مع الإشارة إلى أنه تمت المحافظة على التوسعة العثمانية.
وفي عهد الملك فيصل 1394هـ/1974م تم توسعة المسجد من الجهة الغربية وفيها تم نزع ملكية 35 ألف متر مربع ثم أضيف إليها 5550 مترا مربعا، وفي العام التالي تم تنفيذ المرحلة الثالثة في عهد الملك خالد وهي إضافة ميدان فسيح مساحته 45 ألف متر مربع يضاف إلى المساحات السابقة.
أما توسعة الملك فهد فتحتوي على 7 مداخل رئيسية يتكون كل منها من 7 بوابات ومدخلان آخران من ناحية الجنوب يتكون كل منهما من بوابتين إضافة إلى ست بوابات جانبية وبذلك يصبح عدد البوابات 59 بوابة بالإضافة إلى 8 بوابات لمداخل السلالم المتحركة ومخارجها التي تخدم سطح المسجد كما تحتوي الزيادة على ست مآذن ارتفاع كل منها 92 مترا يضاف إليها ارتفاع الهلال ليصبح إجمالي الارتفاع 98 مترا أي بزيادة 26 مترا عن ارتفاع المآذن الأربع السابقة وبذلك يبلغ عدد مآذن الحرم النبوي 10 مآذن.
كما زود المسجد بـ 27 قبة يتوافر لها خاصية الانزلاق فوق منسوب سطح التوسعة ويتم فتحها وغلقها بطريقة كهربائية وتبلغ مساحة الساحات المحيطة 235 ألف متر مربع تضم مداخل للمواضئ وأماكن استراحة الزوار المتصلة بمواقف السيارات تحت الأرض وتستوعب حوالي 4000 سيارة.
ولإنجاز أعمال التوسعة بالحرمين الشريفين أنفقت الحكومة السعودية ما يزيد على 40 مليار ريال سعودي وهي تعد أكبر توسعة يشهدها الحرمان عبر التاريخ إذ يصل استيعاب الحرم المكي بعد التوسعة أكثر من مليون ونصف المليون مصل ويصل استيعاب الحرم النبوي إلى نحو المليون مصلي.
توسعة الملك عبد العزيز آل سعود في 12 شعبان 1368هـ/1949م وفيها تم تزويد المسجد بواجهة بديعة تزينها مئذنتان وعدد من الأعمدة المربعة والمستديرة عددها 1180 عمود موزعة على 14 رواقا، كما زود بخمسة أبواب مع الإشارة إلى أنه تمت المحافظة على التوسعة العثمانية.
وفي عهد الملك فيصل 1394هـ/1974م تم توسعة المسجد من الجهة الغربية وفيها تم نزع ملكية 35 ألف متر مربع ثم أضيف إليها 5550 مترا مربعا، وفي العام التالي تم تنفيذ المرحلة الثالثة في عهد الملك خالد وهي إضافة ميدان فسيح مساحته 45 ألف متر مربع يضاف إلى المساحات السابقة.
أما توسعة الملك فهد فتحتوي على 7 مداخل رئيسية يتكون كل منها من 7 بوابات ومدخلان آخران من ناحية الجنوب يتكون كل منهما من بوابتين إضافة إلى ست بوابات جانبية وبذلك يصبح عدد البوابات 59 بوابة بالإضافة إلى 8 بوابات لمداخل السلالم المتحركة ومخارجها التي تخدم سطح المسجد كما تحتوي الزيادة على ست مآذن ارتفاع كل منها 92 مترا يضاف إليها ارتفاع الهلال ليصبح إجمالي الارتفاع 98 مترا أي بزيادة 26 مترا عن ارتفاع المآذن الأربع السابقة وبذلك يبلغ عدد مآذن الحرم النبوي 10 مآذن.
كما زود المسجد بـ 27 قبة يتوافر لها خاصية الانزلاق فوق منسوب سطح التوسعة ويتم فتحها وغلقها بطريقة كهربائية وتبلغ مساحة الساحات المحيطة 235 ألف متر مربع تضم مداخل للمواضئ وأماكن استراحة الزوار المتصلة بمواقف السيارات تحت الأرض وتستوعب حوالي 4000 سيارة.
ولإنجاز أعمال التوسعة بالحرمين الشريفين أنفقت الحكومة السعودية ما يزيد على 40 مليار ريال سعودي وهي تعد أكبر توسعة يشهدها الحرمان عبر التاريخ إذ يصل استيعاب الحرم المكي بعد التوسعة أكثر من مليون ونصف المليون مصل ويصل استيعاب الحرم النبوي إلى نحو المليون مصلي.
ليست هناك تعليقات