الضريح بناء يضم رفات شخصية بارزة سلطان أو أمير أو رجل صالح أو إنسان له مكانة تدعو إلى تخليد ذكراه.
ويسمى أحيانا تربة أو مشهد أو مدفن.
وهو من الأماكن التي عني العرب المسلمون بعمارتها حيث يدفن فيها أولوا الفضل من المسلمين.
وكان قبر النبي (صلى الله عليه وسلم) هو الدليل المادي على عدم كراهية بناء الأضرحة، حيث دفن (صلى الله عليه وسلم) في حجرة السيدة عائشة (رضي الله عنها)، والتي توفي فيها.
وقد أضيفت هذه الحجرة إلى المسجد في عهد الوليد بن عبد الملك كما زودت بقبة في عهد المماليك.
وتخطيط الضريح عبارة عن حجرة مقببة مستطيلة أو مربعة، تحلى أركانها من الداخل بمقرصنات.
وشاعت القباب المخروطية في أضرحة العراق وإيران.
وقد تكون هذه الحجرة منفردة أو ملحقة بالمسجد أو بالمدارس أو ملاصقة لأي منهما.
وربما يكون الضريح سببا في إنشاء مسجد متعدد المآذن فخم البناء تحيطه البرك والحدائق.
ولم تعرف العمارة العربية حتى الآن أية أنواع من الأضرحة الأموية.
وقد يكون السبب في ذلك يرجع إلى علمهم بالحديث القائل: "خير القبور الدوارس".
أو أن بني العباس لم يتركوا منها شيئا بعد أن آل الأمر إليهم.
وقد يكون ذلك هو ما أدى إلى خوف العباسيين من أن يفعل بقبورهم نفس الفعل لذلك قلت نماذج الأضرحة العباسية.
ومن أقدم الأضرحة التي وصلتنا:
- قبة الصليبية بسامراء
- ضريح إسماعيل الساماني في بخاري سنة 707هـ
- تاج محل في أكرا بالهند
- مقابر الأئمة الزيدية في صعدة باليمن.
وقد حفلت مدينة القاهرة وصحراء المماليك بمجموعة كبيرة من الأضرحة.
ويسمى أحيانا تربة أو مشهد أو مدفن.
وهو من الأماكن التي عني العرب المسلمون بعمارتها حيث يدفن فيها أولوا الفضل من المسلمين.
وكان قبر النبي (صلى الله عليه وسلم) هو الدليل المادي على عدم كراهية بناء الأضرحة، حيث دفن (صلى الله عليه وسلم) في حجرة السيدة عائشة (رضي الله عنها)، والتي توفي فيها.
وقد أضيفت هذه الحجرة إلى المسجد في عهد الوليد بن عبد الملك كما زودت بقبة في عهد المماليك.
وتخطيط الضريح عبارة عن حجرة مقببة مستطيلة أو مربعة، تحلى أركانها من الداخل بمقرصنات.
وشاعت القباب المخروطية في أضرحة العراق وإيران.
وقد تكون هذه الحجرة منفردة أو ملحقة بالمسجد أو بالمدارس أو ملاصقة لأي منهما.
وربما يكون الضريح سببا في إنشاء مسجد متعدد المآذن فخم البناء تحيطه البرك والحدائق.
ولم تعرف العمارة العربية حتى الآن أية أنواع من الأضرحة الأموية.
وقد يكون السبب في ذلك يرجع إلى علمهم بالحديث القائل: "خير القبور الدوارس".
أو أن بني العباس لم يتركوا منها شيئا بعد أن آل الأمر إليهم.
وقد يكون ذلك هو ما أدى إلى خوف العباسيين من أن يفعل بقبورهم نفس الفعل لذلك قلت نماذج الأضرحة العباسية.
ومن أقدم الأضرحة التي وصلتنا:
- قبة الصليبية بسامراء
- ضريح إسماعيل الساماني في بخاري سنة 707هـ
- تاج محل في أكرا بالهند
- مقابر الأئمة الزيدية في صعدة باليمن.
وقد حفلت مدينة القاهرة وصحراء المماليك بمجموعة كبيرة من الأضرحة.
ليست هناك تعليقات