بدأ اللجوء صندوق النقد الدولي إلى الاستقراض منذ منتصف السبعينات حيث اتسع إطار السياسات والآليات في السحب تجلى ذلك من خلال ابتكار الآلية النفطية أو التسهيل النفطي.
فمع ارتفاع أسعار النفط تعاظمت ضغوطات موازين مدفوعات العديد من الدول وأصبحت السحوبات المتوفرة ضمن إطار الشرائح الائتمانية غير كافية لذلك تم استحداث الآلية الأولى للتسهيل النفطي عام 1974 ثم أحدثت الثانية عام 1975 وذلك على أساس موارد مستقرضة.
وقد كانت المشروطية على تقديم هذه المساعدات ضعيفة أما العمولات التي كان الصندوق يأخذها على هذه السحوبات فقد كانت ذات معدل ثابت وتعكس معدل الفائدة الذي يدفعه الصندوق عن استقراضاته.
- آلية التحويل الإضافي:
أحدثت هذه الآلية للاستجابة إلى حاجة عامة لتمويل عجز ميزان المدفوعات.
وقد كان الحصول عليها مصاحباً بدرجة عالية من المشروطية.
وقد أخذ بها منذ الشهر الثاني من عام 1979 حتى الشهر الثالث من عام 1981.
- سياسة اللجوء الموسع:
تعتبر هذه الآلية استكمالاً لآلية التحويل الموسع وقد أحدثت عام 1981.
فمع ارتفاع أسعار النفط تعاظمت ضغوطات موازين مدفوعات العديد من الدول وأصبحت السحوبات المتوفرة ضمن إطار الشرائح الائتمانية غير كافية لذلك تم استحداث الآلية الأولى للتسهيل النفطي عام 1974 ثم أحدثت الثانية عام 1975 وذلك على أساس موارد مستقرضة.
وقد كانت المشروطية على تقديم هذه المساعدات ضعيفة أما العمولات التي كان الصندوق يأخذها على هذه السحوبات فقد كانت ذات معدل ثابت وتعكس معدل الفائدة الذي يدفعه الصندوق عن استقراضاته.
- آلية التحويل الإضافي:
أحدثت هذه الآلية للاستجابة إلى حاجة عامة لتمويل عجز ميزان المدفوعات.
وقد كان الحصول عليها مصاحباً بدرجة عالية من المشروطية.
وقد أخذ بها منذ الشهر الثاني من عام 1979 حتى الشهر الثالث من عام 1981.
- سياسة اللجوء الموسع:
تعتبر هذه الآلية استكمالاً لآلية التحويل الموسع وقد أحدثت عام 1981.