في هذه المرحلة تحولت النظرة إلى التسويق من الاعلان والترويج والدعاية إلى مقهوم أكثر توسعا، فتطورت النظرة على مفهوم التسويق على أنه معرفة السبيل إلى محاولة إرضاء الزبون فأصبح العامل في البنك يلجأ إلى إدخال السرور على العملاء عند تعاملهم معه وهذا من خلال الاستفادة من تكوين تقني لزيادة المعارف وكذا التكوين في مجال العلاقات الإنسانية، كعلم النفس وعلم الاجتماع، كما أصبح من اللازم إضفاء جو من الصداقة والبهجة داخل العمل وبين العملاء والعاملين أي "marketing is sailing and aeindly atmasler".