أنظمة المعلومات ما بين المؤسسات هو نظام يربط ما بين عدة جهات تجارية وغالبا ما تشمل شركة ما ومزودها ومستهلكها.
ومن خلال أنظمة المعلومات ما بين المؤسسات يستطيع الباعة والمشترون تنظيم وترتيب المعاملات التجارية الروتينية.
ويتم تبادل المعلومات من خلال شبكات اتصالات تم تهيئتها بصورة مناسبة لكي لا يتم استخدام الهواتف والوثائق الورقية والاتصالات التجارية.
وسابقا فإن أنظمة المعلومات ما بين المؤسسات كانت تتم من خلال شبكات اتصالات خاصة ولكن الاتجاه الآن هو استخدام الانترنت لهذه الغايات.
حاليا، تتسابق المؤسسات لتعزيز قدرتها من أجل البقاء في منافسات السوق العالمية في القرن الجديد.
لذلك، تحاول المؤسسات تطوير مستوى الرشاقة لديها من خلال تحسين عملية صنع القرار لتكون أكثر كفاءة وفعالية عالية لمواجهة التقلبات المتتالية للسوق.
في محاولة لتحقيق ذلك، اهتمت العديد من المنظمات الحديثة، سواء كانت متوسطة أو كبيرة الحجم، بدورة من الاستثمارات التدريجية في مكونات نظم المعلومات الإدارية الجديدة واعتمدتها.
خلال العقد الماضي، استخدمت نسبة عالية من المنظمات المالية بشكل متكرر نظم المعلومات الإدارية لتسهيل تقديم الخدمات؛ وأنه من المتوقع أن تزداد سرعة الاعتماد مع توسع التكنولوجيا.
ذكر ويتن وآخرون أن "المعلومات هي ترتيب للأشخاص والبيانات والعمليات وتكنولوجيا المعلومات التي تتفاعل لجمع ومعالجة وتخزين وتقديم المعلومات المطلوبة لدعم المنظمة"، مما يشير إلى أن نظام المعلومات هو ترتيب من المجموعات والبيانات والعمليات والتكنولوجيا التي تعمل معًا لتراكم ومعالجة وتخزين وتوفير مخرجات المعلومات اللازمة لتعزيز وتسريع عملية صنع القرار.
في نظام معلومات البنك، هناك دائمًا أزمة محتملة تجعل البنك يعاني من قصور؛ وبالتالي، يلزم وجود نظام معلومات متقدم يدعمه تحكم آلي متفوق للتأكد من أن نظام المعلومات قد حقق العمليات المطلوبة.
إذا كانت المعلومات ذات الصلة المطلوبة في عملية صنع القرار أو تخطيط المنظمة غير متوفرة في الوقت المناسب، فهناك تغيير جيد في أن يكون التخطيط السيئ للمؤسسة، وصنع القرار غير المناسب، والأولوية السيئة للاحتياجات، والبرمجة المعيبة أو جدولة الأنشطة.
المعلومات ضرورية لتحمل منظمة مالية في السوق العالمية والتنافسية.
تؤكد طبيعة العولمة والقدرة التنافسية في السوق على أهمية تطوير قدرة المنظمة من خلال تحسين نظم المعلومات الإدارية بشكل أفضل.
وبناءً على ذلك ، يجب بعد ذلك استدعاء المعلومات المخزنة وتوزيعها لاستخدام قيادة المنظمة والإدارة العليا وكذلك المديرين من المستوى المتوسط لاتخاذ قرارات فعالة طويلة المدى (إستراتيجية) وقصيرة المدى (تكتيكية).
يعتبر نظام المعلومات الإدارية نظامًا يوفر للإدارة العليا للمؤسسات، وحتى الإدارة ذات المستوى الأدنى، المعلومات المناسبة المستندة إلى البيانات من المصادر الداخلية والخارجية على حد سواء، للسماح لها باتخاذ قرارات فعالة وفي الوقت المناسب تحقق أهداف المنظمة بشكل أفضل وترضي أصحاب المصلحة المتطلبات.
يجذب مفهوم المعلومات انتباه المتخصصين المختلفين من مختلف المجالات مثل علوم الكمبيوتر والاقتصاد والأعمال والإدارة والعلوم السياسية والإحصاءات ودراسات الاتصالات والمعلومات (نيومان 2001).
ومع ذلك، فإن السؤال هو "أي نوع من المعلومات"؟ كيف يمكن لإدارة المعلومات أن تلعب دورًا أساسيًا في عملية صنع القرار؟
كيف يمكن للتنسيق بين الأقسام المختلفة (الداخلية و / أو الخارجية) وتبادل المعلومات في الوقت الحقيقي تسريع وتعزيز عملية صنع القرار وتجنب أخطاء صنع القرار؟
تركز هذه الورقة على كيفية الحاجة إلى إدارة المعلومات لتوليد التخطيط المناسب ثم اتخاذ القرارات على المستويين الاستراتيجي والتكتيكي في المنظمتين الماليتين المختارتين.
عملية التعامل مع المؤسسات المالية كانت ملطخة بالكثير من الحساسية، بسبب رفض تلك المؤسسات الكشف عن آلية صنع القرار الخاصة بها بسبب قواعد الإفصاح.
لذا قررنا استدعاء المؤسسات الأولى المختارة الحالة الأولى والحالة الثانية التي تشير إلى المنظمات المختارة الثانية.
ومن خلال أنظمة المعلومات ما بين المؤسسات يستطيع الباعة والمشترون تنظيم وترتيب المعاملات التجارية الروتينية.
ويتم تبادل المعلومات من خلال شبكات اتصالات تم تهيئتها بصورة مناسبة لكي لا يتم استخدام الهواتف والوثائق الورقية والاتصالات التجارية.
وسابقا فإن أنظمة المعلومات ما بين المؤسسات كانت تتم من خلال شبكات اتصالات خاصة ولكن الاتجاه الآن هو استخدام الانترنت لهذه الغايات.
حاليا، تتسابق المؤسسات لتعزيز قدرتها من أجل البقاء في منافسات السوق العالمية في القرن الجديد.
لذلك، تحاول المؤسسات تطوير مستوى الرشاقة لديها من خلال تحسين عملية صنع القرار لتكون أكثر كفاءة وفعالية عالية لمواجهة التقلبات المتتالية للسوق.
في محاولة لتحقيق ذلك، اهتمت العديد من المنظمات الحديثة، سواء كانت متوسطة أو كبيرة الحجم، بدورة من الاستثمارات التدريجية في مكونات نظم المعلومات الإدارية الجديدة واعتمدتها.
خلال العقد الماضي، استخدمت نسبة عالية من المنظمات المالية بشكل متكرر نظم المعلومات الإدارية لتسهيل تقديم الخدمات؛ وأنه من المتوقع أن تزداد سرعة الاعتماد مع توسع التكنولوجيا.
ذكر ويتن وآخرون أن "المعلومات هي ترتيب للأشخاص والبيانات والعمليات وتكنولوجيا المعلومات التي تتفاعل لجمع ومعالجة وتخزين وتقديم المعلومات المطلوبة لدعم المنظمة"، مما يشير إلى أن نظام المعلومات هو ترتيب من المجموعات والبيانات والعمليات والتكنولوجيا التي تعمل معًا لتراكم ومعالجة وتخزين وتوفير مخرجات المعلومات اللازمة لتعزيز وتسريع عملية صنع القرار.
في نظام معلومات البنك، هناك دائمًا أزمة محتملة تجعل البنك يعاني من قصور؛ وبالتالي، يلزم وجود نظام معلومات متقدم يدعمه تحكم آلي متفوق للتأكد من أن نظام المعلومات قد حقق العمليات المطلوبة.
إذا كانت المعلومات ذات الصلة المطلوبة في عملية صنع القرار أو تخطيط المنظمة غير متوفرة في الوقت المناسب، فهناك تغيير جيد في أن يكون التخطيط السيئ للمؤسسة، وصنع القرار غير المناسب، والأولوية السيئة للاحتياجات، والبرمجة المعيبة أو جدولة الأنشطة.
المعلومات ضرورية لتحمل منظمة مالية في السوق العالمية والتنافسية.
تؤكد طبيعة العولمة والقدرة التنافسية في السوق على أهمية تطوير قدرة المنظمة من خلال تحسين نظم المعلومات الإدارية بشكل أفضل.
وبناءً على ذلك ، يجب بعد ذلك استدعاء المعلومات المخزنة وتوزيعها لاستخدام قيادة المنظمة والإدارة العليا وكذلك المديرين من المستوى المتوسط لاتخاذ قرارات فعالة طويلة المدى (إستراتيجية) وقصيرة المدى (تكتيكية).
يعتبر نظام المعلومات الإدارية نظامًا يوفر للإدارة العليا للمؤسسات، وحتى الإدارة ذات المستوى الأدنى، المعلومات المناسبة المستندة إلى البيانات من المصادر الداخلية والخارجية على حد سواء، للسماح لها باتخاذ قرارات فعالة وفي الوقت المناسب تحقق أهداف المنظمة بشكل أفضل وترضي أصحاب المصلحة المتطلبات.
يجذب مفهوم المعلومات انتباه المتخصصين المختلفين من مختلف المجالات مثل علوم الكمبيوتر والاقتصاد والأعمال والإدارة والعلوم السياسية والإحصاءات ودراسات الاتصالات والمعلومات (نيومان 2001).
ومع ذلك، فإن السؤال هو "أي نوع من المعلومات"؟ كيف يمكن لإدارة المعلومات أن تلعب دورًا أساسيًا في عملية صنع القرار؟
كيف يمكن للتنسيق بين الأقسام المختلفة (الداخلية و / أو الخارجية) وتبادل المعلومات في الوقت الحقيقي تسريع وتعزيز عملية صنع القرار وتجنب أخطاء صنع القرار؟
تركز هذه الورقة على كيفية الحاجة إلى إدارة المعلومات لتوليد التخطيط المناسب ثم اتخاذ القرارات على المستويين الاستراتيجي والتكتيكي في المنظمتين الماليتين المختارتين.
عملية التعامل مع المؤسسات المالية كانت ملطخة بالكثير من الحساسية، بسبب رفض تلك المؤسسات الكشف عن آلية صنع القرار الخاصة بها بسبب قواعد الإفصاح.
لذا قررنا استدعاء المؤسسات الأولى المختارة الحالة الأولى والحالة الثانية التي تشير إلى المنظمات المختارة الثانية.
